IMLebanon

عن اللاهثين خلف سراب دمشق!

كتب طوني أبي نجم في “نداء الوطن”: يكثر في الآونة الأخيرة الطامحون إلى نيل رضى رئيس النظام السوري بشار الأسد، علناً أو سرّاً، وسواء لأسباب تتعلق بالطموحات الرئاسية عسى وعلّ تمر الطريق إلى قصر بعبدا بقصر المهاجرين من جديد، وسواء طمعاً بعقود مالية في مشاريع إعادة الإعمار الموعودة لمن يلهث خلفها كالسراب في صحراء الانهيار… اقرأ المزيد

“كلام قاس” صدر عن أحد الرؤساء… هذا ما لوّح به

علمت “الجمهورية” أنّ نقاشاً جرى بشكل مكثّف في الآونة الاخيرة، بين مستويات رئاسية وسياسية رفيعة في الدولة، وثمّة كلام قاس صدرَ عن أحد الرؤساء حيال ما سمّاه “سياسة التعطيل المتعمّد للحكومة، ومحاولة كسرها من داخلها”. وصولاً الى تلويحه بـ”ان استمرّت هذه السياسة، ويبدو أنها ستستمر، فإنّ الجمرة الحكومية ستُلقى في أيدي الجميع، وساعتئذ ليتحمّل كل… اقرأ المزيد

“سفارات غربية في بيروت” تطرح تساؤلات حول مصير الحكومة

كشف أحد كبار المسؤولين لـ”الجمهورية” انّ عدداً من السفارات الغربية في بيروت تطرح منذ مدة تساؤلات واستفسارات حول مصير الحكومة، في ظل الوضع الحكومي المتوتّر وغير المستقر، وانّ بعضها عَبّر لكبار المسؤولين في الدولة عن مخاوف جدية من هذا الوضع، ونَصح بتجنيب لبنان الدخول في منعطف سياسي خطير في ذروة الازمة الاقتصادية الصعبة التي يعيشها،… اقرأ المزيد

“مسؤول كبير”: كيف نشعر بالاطمئنان والانقسام يتعمّق بين مكوّنات الحكومة؟

علمت “الجمهورية” انّ الوضع المتوتر سياسياً وحكومياً، والمتأزّم اقتصادياً ومالياً، كان في الساعات القليلة الماضية محلّ تداول في “اجتماع داخلي” بين مسؤول كبير وأعضاء قيادة حزبه السياسي وكتلته النيابية. وقد طرح على هذا المسؤول سؤال، في مستهلّ الاجتماع، عن مصير الحكومة، وهل انّ لبنان على أهبّة السقوط في أزمة سياسية حكومية الى جانب أزمته الاقتصادية؟… اقرأ المزيد

ألا يجب استقالة الحكومة؟

كتب المحامي والخبير الدستوري سعيد مالك في صحيفة “الجمهورية”: قالها بالفم الملآن: «ألم يَحِن الوقت بعد لعودة سوريا إلى حضن الجامعة العربية؟…» وأردف وفي ذكرى /13/ تشرين، قائلاً: «أنا ذاهب إلى سوريا….» قالها وأردف، وفي مناسبتين منفصلتين، ما يعكس قراراً واضحاً وتوّجهاً أكيداً. لربّما شاء معاليه، وعن حسن نيّة، معالجة أزمة تفاقمت، وباتت تُشكّل عبئاً… اقرأ المزيد

ساحل الشوف: لملمة آثار الحريق تنتظر الإغاثة

كتبت آمال خليل في “الاخبار”: “من بعد ما احترقنا، إجو طفّونا”، قالت إنعام عواد (64 عاماً) وهي تتفقد منزلها المحترق في الطبقة الأرضية من مبنى سكني على الطريق العام لبلدة الدبية. لم يخطر ببال «أم علي» التي نجت من ويلات الحرب الأهلية في ساحل الشوف، أن حريق حرج الصنوبر المجاور سيدمّر منزلها ويهجّرها إلى بيروت.… اقرأ المزيد