IMLebanon

“هيركات” مقنّع… إحذروا “لبننة” الدولار

أزمة السيولة إلى تفاقم والحلول باتت تتطلب معجزة… خلاصة يتقاطع، عند التشديد عليها، أهل الاختصاص والمعنيون في القطاعين الاقتصادي والمالي متوجسين من “الآتي الأعظم”. مخاوف وهواجس تتعاظم وأفكار يتم تداولها لمواجهة الأزمة، وجديدها لا بل أخطرها، ما جرى الهمس به خلال الساعات الأخيرة عن “فكرة جهنمية” تكاد تحرق “الأخضر” في الأرصدة المصرفية عبر فرض “لبننة”… اقرأ المزيد

8 آذار للحريري… “وَرَاك وَرَاك”

“كلّن يعني كلّن” يدورون في فلك المراوحة والمراوغة والهروب إلى الأمام. لا يزالون يعيشون في عالم المحاصصة والتحاصص وتقطيع “قالب” السلطة على حساب الناس واحتياجاتها المطلبية. يمتهنون فنّ المراوغة ويبدعون في حرق الوقت والمراحل والأسماء وجديد البدع السلطوية تعليق ملف الاستشارات النيابية “الملزمة” وتعويم حكومة تصريف الأعمال حتى إشعار آخر بانتظار الاتفاق على توزيع المغانم… اقرأ المزيد

جواز حكومة «التكنوقراط» بعد الطائف

كتب المحامي والخبير الدستوري سعيد مالك في “الجمهورية”:   كثير من السياسيين يرفضون تشكيل حكومة «تكنوقراط» أو «اختصاصيين»، بحجّة أنّ هكذا حكومة كانت تصحّ قبل الطائف، حيث كان رئيس الجمهورية يُعَيِّن الوزراء ويُسمّي من بينهم رئيساً (المادة /53/ من الدستور القديم). أمّا بعد الطائف، وبعد انتقال السُلطة التنفيذية إلى مجلس الوزراء (المادة /17/ من الدستور… اقرأ المزيد

إمّا الإمساك بالقرار.. وإمّا الفوضى؟

كتب طارق ترشيشي في “الجمهورية”:   يقول البعض انّ الولايات المتحدة الأميركية تريد من خلال الأزمات السياسية والاقتصادية والمالية التي كانت الدافع إلى الحراك الشعبي الجاري في الشارع، «إمّا الإمساك بالقرار اللبناني وإمّا الفوضى»، وذلك على طريقة معادلة «إمّا مخايل الضاهر وإمّا الفوضى» التي أطلقتها عام 1988 قبيل انتهاء ولاية الرئيس أمين الجميل، ولكنّها لم… اقرأ المزيد

بيروتَين: الشرقية والوهمية

كتبت جمال غصن في صحيفة “الاخبار”: وفقاً للمادة الرابعة من الدستور اللبناني، لبنان الكبير جمهورية عاصمته بيروت. الذكر التالي والأخير لبيروت في الدستور هو في المادة 26 والتي تنصّ على أن بيروت مركز الحكومة ومجلس النواب. لن نتوقف عند عقدة النقص المتمثلة بالإصرار على تسمية لبنان بالكبير رغم صغره المثبت جغرافياً، فالموضوع اليوم هو عاصمة… اقرأ المزيد

حروب الشوارع المذهبيّة: لعب على حافة الهاوية

كتب جوني منير في “الجمهورية”:   نهاية الأسبوع الماضي تبدّل المشهد الأمني على الأرض بعد أكثر من أربعين يوماً على انطلاق الحراك الشعبيّ، كان خلاله الاستقرار في الشارع مقبولاً إلى حدّ بعيد. إختلف المشهد بدءاً من «الرينغ» ليطال لاحقاً منطقة الكولا التي شهدت إطلاق نار في ذروة الاحتقان المذهبي في الشارع. وتوسّعت المواجهات إلى شارع… اقرأ المزيد