لبنان ينتفض.. ودموع صاحبة الجلالة تسيل
كتب أسعد بشارة في صحيفة “الجمهورية”: إنّها التجربة الثانية لي مع سيلان الدموع. السابعة والربع مساء على الباب الحديدي لمبنى شاكر وعويني، أنا والزميل لقمان سليم ننتظر أن يفتح الباب، لكن الأمن أصرّ على أوامره بأنه لن يفتح الباب، وان المفتاح مع الضابط المسؤول. عبثاً نراجع، عبثاً نطالب، عبثاً نشرح أنّ إقفال الباب يعني حصار… اقرأ المزيد