IMLebanon

“تالاسا” وحال الطرقات

  نشرت قوى الأمن الداخلي لائحة تظهر الطرقات المقطوعة بسبب العاصفة “تالاسا” حتى الساعة العاشرة صباحا من اليوم الثلاثاء، جاء فيها:  

قوى الأمن: توقيف 449 شخصا لارتكابهم افعالا جرمية

  اعلنت المديرية العامة لقوى الامن الداخلي في بيان انه “ضمن إطار مهامها في مجال حفظ الأمن والنظام ومكافحة الجريمة بمختلف أنواعها، تمكنت قطعات قوى الأمن الداخلي اعتبارا من 19/1/2016 ولغاية صباح 26/1/2016 من توقيف 449 شخصا، وذلك لإرتكابهم أفعالا جرمية على كافة الأراضي اللبنانية، ومطلوبين للقضاء بموجب مذكرات وأحكام عدلية مختلفة.

الجيش: المحكمة العسكرية باقية!

  كتب نقولا ناصيف في “الأخبار”: على اثر اصدار محكمة التمييز العسكرية في 14 كانون الثاني، بالاجماع، قرارها اطلاق الوزير السابق ميشال سماحة بكفالة مالية، سيقت الى الجيش اتهامات شتى. بعضها علني والآخر مضمر. الى الآن، اكتفت المؤسسة العسكرية بالصمت والاحجام عن استدراجها الى الخوض في ملف غير معنية به مباشرة، وان يكن القضاء العسكري… اقرأ المزيد

كيف تتجوّل عناصر “حزب الله” في أميركا؟

  نقلت صحيفة “الشرق الأوسط” عن  تقارير صادرة من أجهزة أمنية واستخباراتية غربية قولها أن عددا من المنتمين إلى جماعات إيرانية وأخرى تنتمي إلى “حزب الله” مشتبه بارتباطها بالإرهاب٬ يقومون بالتنقل بحرية في الولايات المتحدة ودول أميركا الجنوبية٬ بواسطة جوازات سفر من دول لاتينية مثل فنزويلا والإكوادور بمساعدة “تقنية كوبية”. وحسب تلك التقارير فإن أجهزة… اقرأ المزيد

استعجل فرنجيه الترشُّح… وتمسّك به

    كتب سركيس نعوم في “النهار”:   أخطأ مرشّح سعد الحريري لرئاسة الجمهورية النائب سليمان فرنجيه عندما اعتقد أن موقعه المميّز عند الرئيس بشار الأسد و”حزب الله” يسمح له بحرية حركة مع أخصامهما من دون الرجوع إليهما ومن دون وضعهما في الصورة الكاملة لما “ينسجه” مع الحريري وممثلي الدول الكبرى في العالم والمنطقة. فالإثنان… اقرأ المزيد

الطفيلي: إيران تهيمن على لبنان بالفتنة!

  روى الأمين العام السابق لـ”حزب الله” الشيخ صبحي الطفيلي لصحيفة “عكاظ” قصة الهيمنة الإيرانية على الطائفة الشيعية في لبنان، حيث لفت الى ان الإدارة الإيرانية عملت لسنوات طويلة حتى استطاعت أن تحقق ما خططت له، من خلال زعمها العمل على وحدة المسلمين وتحرير القدس. وقد ضخت الأموال وأنفقت بسخاء للسيطرة على لبنان، وحدث ذلك… اقرأ المزيد