IMLebanon

سرقة صندوق كنيسة في بلاط جبيل

سرق مجهولون، بواسطة الكسر والخلع، مبلغ 400000 ليرة لبنانية من صندوق كنيسة مار عبدا في محلة بلاط جبيل. وحضرت الى المكان القوى الأمنية والأدلة الجنائية التي عملت على رفع البصمات، وبوشرت التحقيقات في مخفر جبيل لكشف السارقين.

قتيل بطلق ناري في الرأس في بلدة جون

أفادت “الوكالة الوطنية” أنه عثر حوالى الساعة الثالثة من بعد ظهر اليوم في بلدة جون، على اللبناني احمد عيسى اسماعيل، جثة هامدة داخل منزل والده الكائن بالقرب من مكتبة صالح- الشارع العام، مصابا بطلق ناري في الرأس من بندقية صيد. وقد حضرت القوى الأمنية والأدلة الجنائية وفتحت تحقيقا لتحديد الملابسات.

باسيل للوزراء العرب: “حزب الله” ليس إرهابيا!

شارك وزير خارجية لبنان جبران باسيل في الاجتماع الطارئ لجامعة الدول العربية الذي دان الاعتداء الايراني على البعثات الدبلوماسية السعودية في طهران فيما لبنان تمنع عن تأييد البيان لرفض ذكر اسم “حزب الله”. وبرر باسيل هذا التمنع قائلاً: “لبنان اتخذ قرارا بالابتعاد عن المشاكل في المنطقة من دون تعطيل الاجماع والتضامن العربي مع أعطاء الاولوية… اقرأ المزيد

صفي الدين: موضوع مضايا كذب

أكد رئيس المجلس التنفيذي في “حزب الله” هاشم صفي الدين أن “بعض السياسيين من خلال الفكر الضحل الذي ينتمون إليه، لا يعرفون إلا لغة البيع والشراء والصفقات على حساب المبادئ والقيم الإنسانية والوطنية والحق الصريح الواضح، وهذا ليس شيمة بل مذمة، حيث أن هناك بعض اللبنانيين يفاخرون بها”. صفي الدين رأى أن “ما حصل في… اقرأ المزيد

بالصور.. حين مرّت نايلة معوّض وتبرّعت لمضايا

نفّذت “هيئة العلماء المسلمين” في طرابلس، وبالتنسيق مع لجان المساجد والهيئات الإسلامية في المدينة، ورابطة الطلاب المسلمين، حواجز محبة لجمع التبرعات لأهل مضايا السورية المحاصرين، وذلك في نقاط عدة عند مداخل المدينة. وكان هناك تجاوب كبير لدى المواطنين من مختلف الطوائف الذين اكدوا وقوفهم مع أهل مضايا، ورفض حصارهم. وصدف اثناء ذلك مرور الوزيرة السابقة… اقرأ المزيد

بالصورة.. عون يرد على شائعة وفاته!

رد رئيس تكتل “التغيير والاصلاح” النائب ميشال عون عبر صفحته الخاصة على موقع “فايسبوك” على من أطلق شائعة وفاته، قائلاً: يَا مَنْ نُعيتُ على بُعْدٍ بمَجْلِسِهِ كُلٌّ بمَا زَعَمَ النّاعونَ مُرْتَهَنُ، كمْ قد قُتِلتُ وكم قد متُّ عندَكُمُ ثمّ انتَفَضْتُ فزالَ القَبرُ وَالكَفَنُ، قد كانَ شاهَدَ دَفني قَبلَ قولهِمِ جَماعَةٌ ثمّ ماتُوا قبلَ مَن دَفَنوا”.