IMLebanon

بالصورة: إنتحلا صفة أمنية ونفذا أكثر من 30 عملية سلب

أعلنت المديرية العامة لقوى الأمن الداخلي ـ شعبة العلاقات العامة في بلاغ، عن أنّه “حصلت في الآونة الأخيرة عمليات سلب بقوة السلاح بواسطة سيارة نوع “كيا ريو” عليها لوحات عمومية، طالت عدداً من الأشخاص معظمهم من العمال السوريين، وذلك في أماكن مختلفة من محافظة جبل لبنان، وكان آخر هذه العمليات بتاريخ 8/7/2014 حيث تعرض أحد… اقرأ المزيد

اليونيفيل: إطلاق الصواريخ خرق خطير للـ1701 وتقويض للإستقرار

أكدت قيادة “اليونيفيل” أنّ “إطلاق الصواريخ من جنوب لبنان يشكل خرقاً خطيراً للقرار 1701، ويهدف بوضوح إلى تقويض الإستقرار في المنطقة، ويعرض حياة الناس للخطر”. القيادة، وفي بيان، أوضحت أنّه “عند الساعة الثانية عشرة والنصف بعد منتصف ليل الإثنين، رصدت قوات “اليونيفيل” إطلاق ثلاثة صواريخ من محيط عام بلدة القليلة، جنوب لبنان، نحو إسرائيل”، مشيرةً… اقرأ المزيد

لهذا السبب لم يدل حمادة بأي تصريح بعد لقائه جعجع!

رفض النائب مروان حمادة الادلاء بأي تصريح عقب لقائه رئيس حزب “القوات اللبنانية” سمير جعجع، الذي استغرق ساعة ونصف، مكتفياً بالتعليق رداً على أسئلة الاعلاميين: “إن اللقاء على أهميته يمنعني من اطلاق التصريحات”.

ريفي من عدلية بعبدا: عدم انتخاب رئيس جريمة وطنية

أمل وزير العدل اللواء اشرف ريفي أن يتم انتخاب رئيس للجمهورية في اسرع وقت ممكن، معتبرًا ان الجميع يرتكب خطيئة بعدم انتخاب الرئيس. ريفي من قصر العدل في  بعبدا، قال: “علينا ان نتحمل مسؤوليتنا كلبنانيين في هذا الاطار، خصوصًا وأن مظلة الامان السياسية ارتدت على عمل متعثر لمجلسي النواب والوزراء والحل الاساسي هو انتخاب رئيس… اقرأ المزيد

14 آذار: من يطلق الصواريخ من لبنان يهز أركان الـ1701

أعلنت الأمانة العامة لقوى 14 آذار عن “تضامنها مع الشعب الفلسطيني في صموده أمام العدوان الإسرائلي الوحشي”، معتبرةً أنّ “من يطلق الصواريخ من لبنان بإتجاه إسرائيل، يهدّد أمن لبنان ويهز أركان القرار 1701 فقط”. ورأت في بيان، أنّ “ما يساعد الشعب الفلسطيني في محنته هذه، هو التضامن السلمي والدعم السياسي، كما تفعل أحزاب 14 آذار… اقرأ المزيد

باولي: لعودة المؤسسات إلى عملها بأسرع وقت

أكد السفير الفرنسي في لبنان باتريس باولي “تمسك فرنسا بإنتخاب رئيس للجهورية”، مشدّداً على ضرورة “عودة المؤسسات الحكومية والنيابية إلى عملها بأسرع وقت ممكن”. كلام باولي جاء إثر لقائه وزير المالية علي حسن خليل في مكتبه في الوزارة، حيث تم التداول في العلاقات الثنائية بين فرنسا ولبنان، وأهمية إيجاد وسائل لمساعدة لبنان.