حاول مناصرون لـ«حزب الله» و«حركة أمل» الهجوم على منطقة وسط بيروت حيث خيم المتظاهرون في ساحتي رياض الصلح والشهداء، وقاموا بإشعال لافتات إعلانية على الطريق المؤدية من بشارة الخوري إلى وسط العاصمة. ومساء السبت، سجّلت كذلك مواجهات بين متظاهرين وشرطة مجلس النواب، حيث حاول المحتجون اجتياز الحواجز الحديدية والدخول إلى مبنى البرلمان. وسادت حالة من… اقرأ المزيد
كتبت كارولين عاكوم في “الشرق الاوسط”: تتجه الأنظار إلى الاستشارات النيابية الملزمة لتكليف رئيس للحكومة اللبنانية غداً (الاثنين)، وباتت تسمية رئيس حكومة تصريف الأعمال سعد الحريري محسومة بأكثرية نيابية مع عدم وضوح خريطة توزيع أصوات الكتل بشكل نهائي انطلاقاً من عدم إعلانها موقفها رسمياً، وإن كانت التوجهات تعطي صورة لما ستنتهي إليه نتائجها. وبعد أن… اقرأ المزيد
كتبت بولا أسطيح في “الشرق الاوسط”: بخلاف الأزمات المتعددة التي أوجدتها الإجراءات التي اعتمدتها المصارف منذ اندلاع الانتفاضة الشعبية في 17 أكتوبر (تشرين الأول) الماضي، وبخاصة في ما يتعلق بحركة استيراد مختلف البضائع، كان للتدابير المصرفية الجديدة التي تهدف إلى حماية القطاع من الانهيار نتيجة مسارعة المودعين لسحب أموالهم وتحويلها إلى الخارج، تأثير إيجابي على… اقرأ المزيد
أوضح رئيس حزب الكتائب سامي الجميل أن المتظاهرين في الصيفي دخلوا الى بيت الكتائب بعد تعرضهم للقنابل المسيلة للدموع وتم اللحاق بهم الى داخل أروقة البيت المركزي. وأشار في حديث للـLBCI الى أننا رأينا من افتعل الإشكال سائلا “لماذا لا تتم ملاحقتهم ولماذا لا نرى “الوحشية” مع أزلام السلطة؟” واضاف: “لن أطلب شيئًا من أحد… اقرأ المزيد
بعد ان عاد الاعتصام السلمي الى وسط بيروت وزاد عدد المشاركين فيه قام عناصر يرتدون لباسًا اسود ويحملون عصي بالاعتداء على المتظاهرين في وسط بيروت وقد ظهرت مقاطع فيديو توثق ما جرى. وحاولت القوى الامنية ابعاد المتظاهرين من وسط بيروت عبر رمي عدد كبير من القنابل المسيلة للدموعة باتجاههم، وقام بعض المتظاهرين برشقهم بالحجارة.
غرّد رئيس حزب “التوحيد العربي” وئام وهاب عبر “تويتر” قائلا: “واضح بأن الأميركي لا يريد سعد الحريري رئيسًا للحكومة ولن تحل عودته أي ملف مالي أو اقتصادي”. وأعلن أن “المرشح الأميركي نواف سلام مع تركيبه كاملة وحتى ذلك المطلوب انهيار شامل”. واضح بأن الأميركي لا يريد سعد الحريري رئيساً للحكومة ولن تحل عودته أي ملف… اقرأ المزيد