كتبت صحيفة “المستقبل”: بين التواري في الأحراج والتلطي خلف الدماء، أمضى وئام وهاب نهاية الأسبوع هرباً وتهرّباً من الامتثال إلى إشارة القضاء بالاستماع إليه أمام التحقيق في جرم إثارة الفتن، فأضحى وهاب بالتالي مطلوباً للعدالة من المُفترض أن يحضر اليوم أمام المحققين كما تعهّد مختار «الجاهلية» أجود بو دياب بالنيابة عنه درءاً لصدور مذكرة توقيف… اقرأ المزيد
اشار مصدر قانوني لصحيفة “الشرق الأوسط”، إلى أن الإجراء القانوني في حالات مشابهة (استدعاءٍ وهاب لاستجوابه في اتهامات بتهديد السلم الأهلي)، يتمثل بوجوب مثول الوزير السابق وئام وهاب أمام القضاء. وفي حال لم يمثل “يصدر بلاغ بحث وتحرٍّ بحقه لتوقيفه وتحويله إلى قاضي التحقيق”. وقال المصدر: “عند مثوله أمام القضاء، في حال ذهابه إلى المحكمة… اقرأ المزيد
أكدت مصادر رسمية لصحيفة “اللواء” ان الرئيس ميشال ميشال عون لم يكن على علم مسبق بمداهمة منزل الوزير السابق وئام وهّاب، وعلم بها متأخراً وتابع الوضع من خلال القيادات الأمنية ووزيرالعدل، الذي قرّر التحرّك القضائي فوراً لتبيان حقيقة ما جرى خلال المداهمة وأدى إلى وفاة أبو دياب ووضع الرئيس عون في نتائج التحقيق.
كتب غاصب المختار في صحيفة “اللواء”: من الصعب تقدير حجم ونتائج انعكاس حادث بلدة الجاهلية على المسار السياسي في البلاد وعلى مفاوضات تشكيل الحكومة، وإن كان البعض يعتقد انها قد تؤخر تشكيل الحكومة، نظرا لتبعاتها السياسية وارتباطها بقوى سياسية على خلاف كبير، بعضها يقف وراء الوزير الاسبق وئام وهاب ويدعمه سياسيا، وبعضها يقف وراء الرئيس… اقرأ المزيد
جاء في «تقرير إخباري» الأسبوع الماضي: «وتتخوّف الدوائر الدبلوماسية من وضع لبنان، على سكة التوتر، مع إشارات الفاتيكان، ومخاوف رئيس الجمهورية، وإرشادات بيك المختارة.. فهل يلتقط الرئيس المكلف المبادرة أم ماذا…؟!». على مدى أسبوع كامل ماذا حدث؟ الاثنين 26/11/2018، أقفل الرئيس المكلف الباب امام استقبال «سُنَّة 8 آذار»، أو ما يُعرف بنواب «اللقاء التشاوري»، وصدر… اقرأ المزيد
كتبت صحيفة “العرب” اللندنية: يقرأ المحللون أحداث الساعات الأخيرة في لبنان بصفتها واجهة من واجهات تصادم منطق الدولة مع المنطق الميليشياوي الذي ينتهجه حزب الله للهيمنة على القرار السياسي في البلد. ويرى هؤلاء أن التصعيد الأمني الذي شهدته بلدة الجاهلية الدرزية في الشوف لا يعبر عن احتكاك محلي الطابع، بل عن حالة انزلاق يدفع بها… اقرأ المزيد