IMLebanon

هل تُبدّل حسابات الحرب بين حزب الله وإسرائيل حسابات التشكيل؟

كتب انطوان غطاس صعب في صحيفة “اللواء”: لا زالت الأمور تدور في حلقة مفرغة وسط أجواء لا تشير إلى حصول أي حلول للإفراج عن الحكومة العتيدة، ومرد ذلك ما يحيط بلبنان من كباش إقليمي ودولي يترك صعوبة في إيجاد المخارج لهذه الأزمة المتفاقمة والتي باتت ترتكز على مصالح إقليمية في ضوء تبادل الرسائل بين دول… اقرأ المزيد

سنة “حزب الله” طلبوا الموعد.. هل يستقبلهم الحريري؟

كتب غاصب المختار في صحيفة “اللواء”: بدا من تطورات الايام القليلة الماضية، ان عقدة تشكيل الحكومة أعقد من ان تُحل في لقاء سريع بين رؤساء الجمهورية ميشال عون والمجلس نبيه بري والحكومة المكلف سعد الحريري استمر نحو ربع ساعة، قبيل بدء الاستقبال الرسمي للمهنئين بعيد الاستقلال، نتيجة تمسك الاطراف كلّ بموقفه وموقعه، فيما كان الوزير… اقرأ المزيد

دمشق ستحتج رسمياً على “لوحة باسيل”

كشفت مصادر دبلوماسية رفيعة لصحيفة «الجريدة» الكويتية عن ان وزارة الخارجية السورية تتجه إلى إرسال كتاب خطي إلى السلطات اللبنانية يتضمن احتجاجاً على طلب رئيس «التيار الوطني الحر» وزير الخارجية في حكومة تصريف الأعمال، جبران باسيل، وضع لوحة تؤرّخ خروج الجيش السوري من لبنان، على صخور نهر الكلب التاريخية ، لافتة الى أن «وزير الخارجية… اقرأ المزيد

لبنان المسلوب إزاء المخاطر المتزايدة

كتب د. خطار ابودياب في صحيفة “العرب” اللندنية”: تحلّ الذكرى الخامسة والسبعون لاستقلال لبنان في ظروف دقيقة حيث لم تنجح مساعي تأليف الحكومة منذ ستة أشهر، ويلامس البلاد شبح الانهيار الاقتصادي، ولا تتراجع انعكاسات الصراعات في الإقليم عليه مع الخشية من دفعه ثمن تصفيات “الحروب السورية” أو اختبار القوة الأميركي – الإيراني. في اليوبيل الماسي… اقرأ المزيد

“حزب الله” لا يريد تسليم عون الثلث المعطّل

كتبت صحيفة “الراي” الكويتية: لم تعد دوائر سياسية تُخْفي أن «حزب الله» الذي يُمْسِك بـ«مفاتيح» الحرب والسلم في لبنان ويتحكّم عبر «صواريخه الدقيقة» بـ«أزرار» طمْأنة اسرائيل أو تهديد أمْنها الاستراتيجي، يحتاج في ملاقاة أقسى مرحلة من تضييق الخناق على طهران وعليه عبر العقوبات الأميركية الى ورقة ضغطٍ إضافية تسمح له بالسير في «حقل الألغام» الأكثر… اقرأ المزيد

للمحافظة على “الستاتيكو” بحده الادنى القائم

أمل مصدر نيابي في حديث لصحيفة «الأنباء» الكويتية المحافظة على هذا «الستاتيكو» الحالي في لبنان بحده الادنى القائم، مذكرا بحكاية الحكيم الذي كان يحزن يوم لم يكن يملك حذاء، ثم توقف عن الحزن لما رأى رجلا بلا قدمين.