IMLebanon

الكتائب: لسنا “فضلة عشاء” القوات

  كتبت ليا القزي في “الأخبار”: تكفي متابعة حسابات جمهورَي حزبَي الكتائب والقوات اللبنانية على وسائل التواصل الاجتماعي، لإدراك أنّ الوضع بينهما أعقد من محاولات إصلاحه. وبحاجة إلى أكثر من “سلام” يُرسله سمير جعجع، بصورة غير مباشرة، إلى سامي الجميل. على الرغم من ذلك، تحاول القوات فتح كوة في جدارهما السميك الكلام الذي أسرّ به… اقرأ المزيد

المرحلة الرابعة من “فجر الجرود” هي الأخطر 

  كشفَت مصادر عملانية لـ”الجمهورية” أنّ الجيش بلغ في تقدّمِه عدداً من النقاط الحدودية مع سوريا باستثناء المنطقة المحيطة بوادي مرطبيا التي يتجمّع فيها مسلّحو “داعش” من غير الذين فرّوا إلى داخل سوريا عبر معابر قديمة كانوا يستخدمونها في انتقالهم بين أراضي البلدين. وقالت “إنّ قوى الجيش التي بلغت الحدود لم ترصد بعد أو تلتقِ… اقرأ المزيد

انتحاري الجرود: اسألوا رومية عن “أبو دجانة”!

  كتبت امال خليل في “الاخبار”: عبد الرحمن النميري، الانتحاري الثالث الذي أنتجته البيسارية في غضون أربع سنوات. البلدة الحاضنة “أشكال وألوان” من لبنانيين وفلسطينيين وسوريين، تستبعد أن يكون الثالث ثابتاً في ظل استمرار تواري عدد من الشبان منذ بداية الأزمة السورية. الثلاثة انتحروا، لكنهم فجّروا خلفهم تساؤلات عدة عن سبب اقتناعهم بالفكر التكفيري وهم… اقرأ المزيد

من سعى لمسّ هيبة الجيش… كُشف

  ذكرت صحيفة “الجمهورية” ضمن خانة “أسرار الجمهورية” في عددها الصادر الخميس 24 آب 2017 ان التحقيقات الجارية توصّلت الى تحديد الجهات والأشخاص الذين سعوا الى فبركة صُوَر استُخدمت فيها آليات الجيش اللبناني بطريقة تمسّ هيبة المؤسسة العسكرية.

إشكالية ثنائية السلاحين.. بعد معارك الجرود

  كتب وسام سعادة في صحيفة “المستقبل”: ليس تفصيلاً أن تكون مقولة «جيش وشعب ومقاومة» التي فرضت سطوتها الإعلاميّة إبان عملية «حزب الله» في جرود عرسال، وبلغت ذروتها ليلة استقبال أسرى الحزب لدى «جبهة النصرة» في بلدة القاع، عادت وانحسرت موجتها ابان عملية «فجر الجرود» التي يشنها سلاح الشرعية اللبنانية على مسلّحي «داعش» في جرود… اقرأ المزيد

الإعلام الحربي يشوّش على إنجازات “فجر الجرود”

  ذكرت صحيفة “المستقبل” إنّ مراقبـين عسكريين وصفوا ما بثّه «الإعلام الحربي» التابع لـ«حزب الله» أمس عن العثور على «هامفي» للجيش اللبناني في جرود القلمون مدّعياً بأن «داعش» استولى عليها، في إطار «حملات التشويش» على إنجازات «فجر الجرود»، خصوصاً أنّ هذه الآليّة بالية وكانت «النصرة» سلبتها عام 2014.