“بِـ كَام الصّوت يا معلّم؟”
كتبت لينا فخر الدين في صحيفة “السفير”: من غرفة التّجارة والصّناعة في زحلة، تحمّل أحد المندوبين المتجوّلين مشقّة الانتقال إلى قلم مار انطونيوس للموارنة في المدينة. تلقّى أمراً بنقل أحد المسنين من سيارة قريبه ووضعه على كرسيّ مدولب لإدخاله إلى مركز الاقتراع. المهمّة كانت أصعب ممّا توقّع. الرّجل العجوز الذي يرتدي قميص… اقرأ المزيد