الأطفال ضحايا الشاشات الصغيرة والكبيرة
كتبت ساسيليا دومط في صحيفة “الجمهورية”: لا أستطيع أن أشعر بالراحة إلّا عندما أعطي إبني لاري، إبن الـ6 سنوات الآيباد، فيصبح هادئاً وكأنّه غير موجود في المنزل، فأستقبل صديقتي وأتحدّث معها بهدوء، أو أقوم ببعض الأمور المنزلية، كما أستطيع أن أسترخي أمام التلفزيون دون إزعاج؛ أمّا المشكلة فهي أنّه لا يقبل التوقّف عن استعمال الجهاز… اقرأ المزيد