ضبط المعابر ومنع التهريب الى سوريا اخطر ملف على “الحزب”
ما لم تتمكن قوى ما كان يُعرف بـ14 اذار من تحقيقه منذ العام 2005 حتى اليوم، بعيدا من اسباب اخفاقاتها المتتالية وسياسات بعض مكوناتها التي تحكمت فيها الانانيات والمصالح الشخصية، يبدو يقترب من الواقع ليس بالقرارات الدولية التي، على رغم قوتها القانونية، لم تحقق المرجو لا الـ1701 ولا الـ 1559 ولا اي قرار اممي آخر،… اقرأ المزيد