IMLebanon

باسيل “يحشر” الشارع “البرتقاليّ”… على طريق القصر

كتب ألان سركيس في “نداء الوطن”: لم تنتهِ فصول الأزمة اللبنانية على رغم إعلان الرئيس سعد الحريري استقالته، إذ إن المشاورات السياسيّة لتأليف حكومة جديدة لم تصل بعد إلى الحل المنشود الذي يُرضي الشعب. ليست مهمة من يعمل على تأليف الحكومة حالياً سهلة على الإطلاق، فالمهمة تقضي بالموازاة بين مطلب الشارع المنتفض والثائر وبين مطالب… اقرأ المزيد

«قطوع» اليوم الأول للمصارف مرّ على خير

بعد اقفالها 12 يوما على التوالي، استأنفت المصارف عملها أمس في أجواء هادئة نسبياً، لم تشهد حالة هلع في صفوف المودعين، رغم انّها لم تخلو من طلبات لتحويل ودائع الى الخارج أو لتحويلها الى الدولار. «نظراً الى الاوضاع المالية والاقتصادية الراهنة التي تمرّ بها البلاد والتي لا تشجّع في الوقت الحاضر على المزيد من الاستثمارات،… اقرأ المزيد

أزمة المحروقات تتفاعل… والإثنين موعد حاسم

كتبت إيفا أبي حيدر في صحيفة الجمهورية: يبدو أنّ أزمة المحروقات لم تنته فصولها بعد، ولقد انتقلت الخلافات أمس من أصحاب المحطات وأصحاب الشركات المستوردة للنفط مع المصارف الى ما بين أصحاب المحطات وأصحاب الشركات المستوردة للنفط. فما الذي حصل؟ وهل سيتحمّل المواطن وحده وزر هذا الخلاف؟ ما ان تهدأ جبهة المحروقات حتى تعود لتشتعل… اقرأ المزيد

آلان عون: التكليف يجب أن يسبقه حدّ أدنى من التشاور

قال النائب آلان عون لـ«الجمهورية»: التكليف يجب أن يسبقه حدّ أدنى من التشاور حول المرحلة المقبلة وطبيعة الحكومة، خصوصاً أنه يأتي تحت ضغط أزمة وشارع، وليس في حال تداول طبيعي للسلطة. لذلك، هناك حد أدنى من الكلام يجب أن يحصل، والتفاهم مطلوب قبل حصول التكليف كي لا نقع في التأخير ومرحلة تصريف أعمال طويلة بحُكم… اقرأ المزيد

الحريري ورئاسة الحكومة… أنا أو لا أحد

كتبت كلير شكر في “نداء الوطن”: إختزل الأمين العام لـ”حزب الله” السيد حسن نصرالله، أسباب الأزمة التي ولّدت الانفجار الكبير والذي عبّرت عنه انتفاضة 17 تشرين الأول، بوضعه الإصبع على الجرح: إنعدام ثقة الناس بالطبقة السياسية. ولهذا تعامل الناس مع الورقة الاصلاحية التي أقرتها الحكومة في جلستها الأخيرة بكثير من الخفّة والتنكّر لها، لاقتناعهم أنّ… اقرأ المزيد

السنيورة: “معادلة جبران مقابل الحريري ما بتِركَب”

قال رئيس الحكومة الأسبق فؤاد السنيورة لـ«الجمهورية»: المخرج الاساس للأزمة الحالية هو العودة الى الدستور والى آليّات النظام الديموقراطي، بَدل ما كان مُتّبعاً من خلال تشكيل الحكومات المُسمّاة وفاقية، والذي أدى الى اختلاط دور السلطة التشريعية والسلطة التنفيذية، والى تداخل ما بينهما، بحيث بَدل أن تكون إحداهما رقيبة على الثانية ومتعاونة معها، أصبحت السلطتان تتواطآن… اقرأ المزيد