IMLebanon

نقولا: التكتل حذّر مرارًا من فوضى اللجوء السوري

  رأى عضو تكتل “التغيير والإصلاح” النائب نبيل نقولا أن ما جرى في عرسال يوم الخميس الفائت لم يكن مفاجئا، لا بل كان متوقعا خصوصا أن التكتل حذر مرارا وتكرارا من فوضى اللجوء السوري، منبها من حتمية تحوله الى كرة نار يصعب إطفاؤها، ومعتبرا غياب القرار السياسي والأمني الموحد لمحاربة الإرهاب في عرسال وإعادة تنظيم… اقرأ المزيد

الحجار لـ”اللواء”: مبادرة “14 آذار” تسقط كلّ ذرائع الفريق الآخر

  أوضح عضو كتلة “المستقبل” النائب محمّد الحجار لصحيفة “اللواء” أنّ طرح مبادرة “14 آذار” يهدف الى إسقاط كلّ الذرائع أمام الفريق الاخر الذي ينتهج التعطيل، آملاً أن تسهم بحصول ملاقاة في منتصف الطريق من قبل هذا الفريق، وإن كان الأمل ضعيفاً نظراً إلى الموقف الثابت من “حزب الله” الذي يريد رهن الاستحقاق ومعه الساحة… اقرأ المزيد

“الأنباء”: تكليف لجنة لدراسة ملفات الموقوفين الإسلاميين في رومية

  ذكرت معلومات لصحيفة “الأنباء” أن لجنة معنية كلفت بدراسة ملفات الموقوفين ممن مضت فترات طويلة على وجودهم في السجن ولم يدع عليهم أو لم تصدر أحكام بحقهم، أو صدرت الأحكام ونفذوا العقوبة، ومع ذلك استمر سجنهم إداريا على غرار ما يحصل في سوريا، ليصار إلى مبادلتهم بالعسكريين والأمنيين أو من بقي منهم قيد الاحتجاز.

هاشم: نرفض مقايضة العسكريين بإرهابيين أو الرضوخ لمطالب الخاطفين

  أكّد عضو كتلة “التنمية والتحرير” النائب قاسم هاشم رفضه مبدأ مقايضة العسكريين المخطوفين بمجرمين ارهابيين أو الرضوخ لمطالب الخاطفين، ولفت الى أنّ المطلوب مقاربة الملف بشكل دقيق. هاشم، وفي حديث عبر إذاعة “صوت لبنان ـ 93.3″، رأى أنّ قضية الاسرى اصبحت وطنية لأن المخطوفين والشهداء الذين سقطوا دفنوا الفتنة في تراب عرسال والوساطات المحلية… اقرأ المزيد

“اللواء”: “14 آذار” تكشف عن مبادرتها من تحت قبة البرلمان

  كشفت مصادر رفيعة المستوى في قوى “14 آذار” لصحيفة “اللواء” ليلاً أنّ هذه القوى ستعلن من تحت قبة البرلمان عن مبادرة تقضي بسحب ترشيح رئيس حزب “القوات اللبنانية” سمير جعجع، ودعوة الفريق الآخر لسحب ترشح العماد ميشال عون والاتفاق على رئيس خارج الاستقطاب تتفق الكتل على انتخابه في أسرع وقت ممكن. وإذا ما سارت… اقرأ المزيد

“الأخبار”: الموافقة على المقايضة سيفتح باب الخطف على مصراعيه

  اعلنت مصادر سياسية من انتماءات سياسية مختلفة، وأخرى أمنية لـ”الأخبار” أن الموافقة على إطلاق سراح موقوفين تحت ضغط خطف العسكريين سيفتح باب الخطف على مصراعيه، وسيجعل كل جندي أو دركي رهينة يمكن اختطافها في أي لحظة، للمطالبة بإطلاق سراح موقوفين أو محكومين بجرائم مختلفة.