IMLebanon

“الثنائي”: لا حكومة إذا لم يسمِّ الشيعة وزراءهم

كتبت غادة حلاوي في نداء الوطن:   المبادرة الفرنسية تعطّلت، ولا حكومة في المدى القريب وربما البعيد. والرئيس المكلف مصطفى اديب يلوح بالاعتذار. لعلها مناورة في سبيل الضغط لكن حقيقة الامر تقول ان فكرة الاعتذار تراوده منذ السبت الماضي نتيجة تعقيد مهمته. اجتماعات ماراتونية واتصالات مكثفة حفلت بها الايام الماضية تمحورت بمجملها حول امكانية ايجاد… اقرأ المزيد

3 عقد أساسية… هل تتمكن الحكومة العتيدة من قيادة مهمة الإنقاذ؟

حاول رئيس الجمهورية العماد ميشال عون، من خلال المشاورات التي أجراها، أن يتسلّح برأي الكتل النيابية التي تجاوبت مع دعوته من أجل إقناع باريس والرئيس المكلف بضرورة تعديل مسار التأليف بجَعل تسمية الوزراء من مهمة الكتل لا الرئيس المكلف ولو بصَيغ مختلفة من قبيل تقديم هذه الكتل لوائح بخيارات عدة يختار من بينها الرئيس المكلف.… اقرأ المزيد

أديب على مشارف الاعتذار: المبادرة الفرنسية تترنّح

بين الضغط الأميركي والتوازنات الداخلية، تترنّح المبادرة الفرنسية في انتظار خرق ما يعدّل مسارها، أو يدفع بها إلى الهاوية. فطريق تأليف الحكومة حتى مساء الثلثاء، كان لا يزال مليئاً بالمطبات، رغم فرملة الرئيس المكلف مصطفى أديب اندفاعته في اتجاه فرض حكومة أمر واقع، وانتظار دورة المشاورات التي أطلقها رئيس الجمهورية ميشال عون مع الكتل البرلمانية… اقرأ المزيد

المبادرة الفرنسية على “مشقة” رزمة العقوبات الثانية

كتبت كلير شكر في نداء الوطن: أنهى رئيس الجمهورية ميشال عون استشاراته مع الكتل النيابية، في خطوة “تعويضية” عن “الحبس” الذي يسجن رئيس الحكومة المكلف مصطفى أديب نفسه داخله، تاركاً مفتاحه بيد رئيس الحكومة السابق سعد الحريري الذي كسر فجأة حاجز سكونه وقرر الذهاب إلى عين التينة لمفاوضة رئيس مجلس النواب نبيه بري على الأسماء… اقرأ المزيد

ليس بالعقوبات تنهي واشنطن “الحزب”

كتبت راكيل عتيّق في صحيفة “الجمهورية”:   سقطت حكومة الرئيس حسان دياب بعكس رغبة «حزب الله»، الذي لم يكن يريد أي تغيير في الوضع في لبنان في هذه المرحلة، إذ إنّه يدرك أنّ أمامه شهوراً صعبة قبل حلول موعد الانتخابات الرئاسية الأميركية في تشرين الثاني المقبل. ولولا دخول الفرنسيين على خط الأزمة في لبنان، لكانت… اقرأ المزيد

انتهى الوقت… الحكومة “يا أبيض يا أسود”

كتبت صحيفة نداء الوطن: عملياً لا شيء تغيّر، كل التهويل والعويل و”تهبيط الحيطان” لم يغيّر قيد أنملة في قاعدة “بتمشوا أو بمشي” التي انطلق منها ولا يزال يسير على خطاها مصطفى أديب. كل السقوف العالية والرؤوس الحامية باتت بين بينين لا ثالث لهما: ولادة تشكيلة أديب وفق معايير المبادرة الفرنسية أو اعتذار أديب وانتهاء المبادرة.… اقرأ المزيد