يعقوبيان: هذا ما حصل معي في شارع سوريا
مع بدء تطبيق الخطة الأمنية الهادفة إلى إحلال الأمن والهدوء ولو بالقوة على خط الحرب الشهير بين التبانة والجبل، إعتبرت أن هنالك فرصة للمظلومين ولأهلنا الرهائن في طرابلس ليُعبّروا عن آلامهم وليؤكّدوا معاً أن الإقتتال أصبح وراءهم، وليرفعوا مطالبهم كي تعود هذه المنطقة جزءاً معافى من هذا الوطن العليل… سذاجتي ليست عميقة، فقد عشت الحرب… اقرأ المزيد