انتشرت على مواقع التواصل الاجتماعي صورة ليافطة موضوعة على واجهة أحد المحلات كُتب عليها “ممنوع التلحيم في هذه المنطقة وشكراً”. وبعد وقوع انفجار مرفأ بيروت في 4 آب وربطه بعملية تلحيم ووقوع بعد اسابيع حريق آخر في مستودعات السوق الحرة بالمرفأ جراء أعمال التلحيم أيضا، بات “التلحيم” مرتبط بكل كارثة تقع في لبنان بالآونة الأخيرة.
علّق الصحافي في جريدة الاخبار حسن عليق عبر حسابه على تويتر صباح الثلاثاء على الحريق الذي شبّ في المبنى المصمم من قبل المهندسة العراقية الراحلة زهى حديد في وسط بيروت، قائلا: “احتراق جزئي لمبنى بشع في المجيدية. الاضرار مادية ولا اصابات بشرية. #بلا_نكد_عالريق”. احتراق جزئي لمبنى بشع في المجيدية. الاضرار مادية ولا اصابات بشرية.#بلا_نكد_عالريق —… اقرأ المزيد
بعد الحريق الكبير الذي اندلع في مبنى زها حديد في وسط بيروت صباح الثلاثاء، كشفت معلومات الـ”mtv” أن الترجيحات الأوليّة تشير الى أنّ سبب الحريق يعود الى أعمال “تلحيم” في المبنى القيد الإنشاء. ولاحقا، نفت الشركة المتعهدة اعمال التلحيم في المبنى أيّ صلة لها بالحريق في بيان. وسرعان ما تصدر هاشتاغ “معلم_التلحيم” تويتر، بعدما باتت… اقرأ المزيد
استقبلت بلدة عندقت ابنها الشهيد العريف أنطوني جوزاف تقلا، بمواكبة من رفاق السلاح، باطلاق الزغاريد ونثر الارز والورود وقرع اجراس الكنائس واطلاق نار غزير. وحمل نعش الشهيد على الاكف وصولا الى منزل عائلته التي استقبلته بدموع حارة وبغضب كبير على هذه الجريمة الارهابية، مطالبين بالاقتصاص من المجرمين. وسيُنقل جثمان الشهيد الى قاعة كنيسة مار مارون… اقرأ المزيد
انتشرت صورة عبر مواقع التواصل الاجتماعي تجمع القاتل خالد التلاوي والشهيد الرقيب في الجيش اللبناني لؤي ملحم في صغرهما من أيام مقاعد الدراسة. وتظهر الصورة أنّهما كانا في الصف عينه. والتلاوي هو رأس الخلية الارهابية التي نفذت جريمة كفتون-الكورة، وقد قُتل الأحد في مداهمة نفذها الجيش وأدت إلى استشهاد 4 عسكريين وهم الرقيب لؤي ملحم… اقرأ المزيد
انتشر على مواقع التواصل الاجتماعي فيديو للشهيد لؤي ملحم، الذي استشهد و3 عسكريين أثناء مداهمة شقة في منطقة البداوي لتوقيف أحد المشتبه في ارتباطهم بـ«خلية كفتون». وفي الفيديو الذي التُقط منذ شهر، يظهر الشهيد لؤي مرتدياً بزة الزفاف، وهو يقود سيارة بيضاء والى جانبه زوجته. من شهر كنت عم تضحك وفرحان ببدلة العرس وكلنا فرحنالك..اليوم… اقرأ المزيد