IMLebanon

طهران: اللبنانيون قادرون على اتخاذ القرار بشأن أي مبادرة

رأت وزارة الخارجية الإيرانية، أن “اللبنانيين قادرون على تحديد مصالحهم واتخاذ القرار بشأن أي مبادرة تتعلق بوقف جرائم إسرائيل”. وأشارت الوزارة إلى أن “طهران كداعمة لحزب الله لن تدخر أي جهد في دعم اللبنانيين”.

غانتس: هذا شرط أي اتفاق مع لبنان

أكد زعيم حزب “معسكر الدولة” الإسرائيلي المعارض بيني غانتس، أن “شرط أي اتفاق مع لبنان هو حرية العمل الإسرائيلي بشكل مطلق مقابل كل خرق للاتفاق”.

قضية المرفأ… إستعدوا للزلزال!

كتب نخلة عضيمي في “نداء الوطن”: لفت خلال الأيام الماضية تشبيه المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي أفيخاي أدرعي تفجير مرفأ بيروت بتفجير أبنية الضاحية الجنوبية من خلال قوله،»لقد قضينا على معظم مواقع الإنتاج التي أقامها «حزب الله» ورأيتم كل الصور والانفجارات، فأيّها اللبنانيون، في انفجار مرفأ بيروت،خزّن الحزب 750 طنّاً من نيترات الأمونيوم لإنتاج المتفجرات وعرف… اقرأ المزيد

تفاصيل عن زيارة هوكشتاين المرتقبة إلى بيروت

جاء في “النهار”: توقّعت مصادر فرنسية رفيعة، أن يزور الموفد الأميركي آموس هوكشتاين العاصمة الفرنسية باريس، بعد جولته في لبنان وإسرائيل. وأكدت المصادر لـ”النهار”، أنّ الورقة الأميركية ليست بعيدة عن الطرح الفرنسي لوقف النار الذي تم تقديمه قبل شنّ إسرائيل الحرب الواسعة على لبنان. وكشفت عن أنّ ما يجري حالياً، هو البحث في تقليص التصعيد… اقرأ المزيد

تفاؤل حذر لميقاتي .. وانتقاد متبادل لطريقة استقبال لاريجاني

جاء في “الأنباء” الكويتية: توقع رئيس حكومة تصريف الأعمال نجيب ميقاتي أمام عدد من زواره في السرايا، أن يتم التوصل إلى وقف لإطلاق النار بين إسرائيل و«حزب الله» خلال الأيام المقبلة. إلا أن ميقاتي لم يذهب بعيدا في التفاؤل، انطلاقا من تجارب سابقة لم تكتب لها النهاية السعيدة مع الجانب الإسرائيلي، كان أشدها إيلاما اغتيال… اقرأ المزيد

هذا هو الموقف الفرنسي من ورقة هوكشتاين لوقف الحرب

كتب غاصب المختار في “اللواء”: باتت ورقة الموفد الأميركي آموس هوكشتاين للتسوية حول اقتراحات وقف الحرب بين لبنان والكيان الإسرائيلي، تُقرأ من عنوانها وفي بعض تفاصيلها المتعلقة بتنفيذ القرار 1701. وإذا كانت الأجواء والتسريبات الأميركية – الإسرائيلية أصبحت معروفة حول مضامين هذه الورقة أو عناوينها الرئيسية، فإن السؤال يبقى حول الموقف الفرنسي من هذه الورقة… اقرأ المزيد