جاء في جريدة “الأنباء” الإلكترونيّة: انتهى أسبوع التصعيد الأعنف بين إسرائيل و”حزب الله” بحصيلة كارثية غير نهائية بعد، فاقت الـ80 قتيلا بين عناصر للحزب ومدنيين، وأكثر من 4000 جريح، والأرقام مرشّحة للارتفاع أكثر مع وجود مفقودين وجرحى بحالات خطرة في المستشفيات. أسبوع من التصعيد أطلقته إسرائيل مع تحديث أهداف الحرب وإضافة بند “إعادة سكّان الشمال… اقرأ المزيد
كتب منير الربيع في “المدن”: إنه الصراع المحتدم. أو الحرب قبل اندلاعها أو الإعلان عنها. منسوب المواجهات يرتفع. حزب الله يعمل على إعادة اثبات قوته، بينما الإسرائيليون ماضون في خططهم، وكأنهم يعتمدون سيناريو يشبه ما اعتمدوه في قطاع غزة مع بداية الحرب، بتمهيد ناري عبر الغارات الجوية الكثيفة، وتلويح بتنفيذ اجتياح برّي. أهم الثغرات حزب… اقرأ المزيد
أوضحت شركة طيران الشرق الأوسط أن بعض مواقع التواصل الاجتماعي تناول خبرًا مفاده أن إحدى طائرات الشركة قد اختفت عن الرادار. ونفت الشركة في بيان هذا الخبر، مؤكدةً أنه عار عن الصحة جملةً وتفصيلًا.
أكد رئيس الوزراء الاسرائيلي بنيامين نتنياهو، اننا “نفضل عدم الذهاب إلى حرب شاملة في التصعيد مع حزب الله ولكن يجب إبعاده”. وأضاف نتنياهو: “مستمرون بالعمل للتوصل الى صفقة تبادل وتأخير عقدها سببه حماس”. وتابع: ” في تشرين الاول الماضي قررنا التموضع في جبهة واحدة ولو دخلنا حربًا في الشمال وقتها لما استطعنا توجيه ضربات لغزة”.
علّق وزير الخارجية البريطاني ديفيد لامي اليوم الاحد، على التصعيد الحاصل بين إسرائيل وحزب الله، قائلًا: “نريد وقفًا فوريًا لإطلاق النار في لبنان لبدء العمل على المسار السياسي”.
أكد نائب الأمين العام لحزب الله الشيخ نعيم قاسم، اليوم الأحد، أن “إسرائيل ارتكبت 3 جرائم حرب مؤلمة بالنسبة إلينا وتمثّل أعلى درجات التوحّش واستهدفت المدنيّين والأطفال”. وأضاف قاسم: “إسرائيل أرادت باستهداف قيادة الرضوان شلّ “المقاومة” وتحريض حاضنتها عليها وإيقاف جبهة المساندة لغزّة”. وتابع: “جبهة الإسناد مستمرة ما دامت الحرب مستمرة على غزة ولا نخشى… اقرأ المزيد