وقع اشكال فردي بين أشخاص من آل شومان وآخرين من آل الأشهب، بعد ظهر الاثنين، على أوتوستراد رياق بعلبك، في محلة سرعين، على خلفية قطع الطريق من قبل آل الأشهب، وتطور إلى إطلاق نار في الهواء دون وقوع إصابات، ما استدعى تدخل الجيش لملاحقة مطلقي النار.
عُثر على جثة رجل اماراتي في العقد الخامس من العمر، داخل فندق قادري في زحلة. ورجحت مصادر طبية ان تكون الوفاة طبيعية.
حاول ثلاثة سجناء وهم “م.ص”، و “ح.ا”، و “ح.م.م”، عند الساعة الثامنة من صباح الاثنين الهروب من باب سطح سجن زحلة بعد خلعه، حيث قام عنصر المراقبة على البرج على اطلاق النار في الهواء، فعادوا ادراجهم ودخلوا الى الزنزانة.
حصل تلاسن بين عدد من متظاهرين في ساحة العبدة والزملاء في فريق النقل المباشر لتلفزيون الجديد، نتج عنه طلب المتظاهرين بشكل غاضب من فريق الجديد مغادرة الساحة.
حاول احد المسؤولين عبور اوتوستراد جل الديب باتجاه بيروت، فتصدى له المتظاهرون مطلقين هتافات “ثورة، ثورة” فعاد ادراجه. يذكر أن المحتجين قطعوا اوتوستراد جل الديب بالاتجاهين وحولوا السير الى طرق فرعية، بعد أن حاول الجيش منعهم.
سمعت أصوات القذائف والرصاص، إثر الخلاف بين أفراد من عائلتي جعفر وصلح في حي البساتين في بعلبك، فيما توجهت دورية مؤللة من الجيش اللبناني إلى المحلة.