كثفت قوات الجيش الاسرائيلي دورياتها على الطريق العسكري المحاذي للسياج التقني عند محلة بوابة فاطمة بعد اسقاط الطائرة المسيرة. كما شوهد في محلة العبارة بعض الآليات المدنية ورافعتان لقوات العدو في المنطقة المذكورة، قابلها من الجانب اللبناني دوريات للجيش اللبناني وقوات اليونيفيل.
منع المتظاهرون مرور أحد المواطنين على طريق نهر الكلب لحيازته بطاقة “تسهيل مرور” فظنّوا أنه مرافق أحد النواب. وقال المواطن: “يمكن شافوا رقم السيارة مميز فظنوا أنني مرافق أحد النواب”.
افادت “الوكالة الوطنية للاعلام” ان اشكالا وقع بين متظاهرين من العشائر العربية في بلدة قب الياس، وادى الى حال من الهرج والمرج وتطور الى تدافع وتضارب بين الموجودين. وعمل الجيش على تنفيذ مداهمات وتوقيف المتورطين.
أقدم مجهولون على اعتراض الموطن حسام ياسين على طريق بلدة بدنايل وسلبه سيارته من نوع “رانج روفر”أبيض قبل أن يفروا إلى جهة مجهولة.
أوقفت مديرية المخابرات في الجيش العشرات من اللبنانيين والفلسطينيين الذين اعتدوا على “استراحة صور”. والعمل جار على ملاحقة الباقيين وتوقيفهم.
أفرجت استخبارات الجيش عن الشاب إيلي رعيدي بعدما أوقفته بسبب إقدامه على قطع الطريق بالردميات والأتربة في غزير. وأكد رعيدي للـ”LBCI” أنه “أُفرج عنه بعد طرح أسئلة عن الشاحنة التي كان يقودها ومصدر الأتربة”. وقد احتفل المعتصمون بالافراج عن الشاب بالهتافات والأغاني.