IMLebanon

الخيام العصيّة على العدوّ تلملم شهداءها

    عند مدخل الخيام الشمالي، يتحلق عدد من الرجال حول «حاضور» جرافة تزيل ركام مبنى مدمر. يتأنّى سائق الجرافة عند تحريك أسنانها، فيما عيون المنتظرين شاخصة إلى ما سيرفعه من تحت الركام، حيث أبلغ أحد المقاومين أن رفيقه قد استشهد جراء غارة قبل أسابيع. صعوداً نحو حيّ جبلي وحيّ الجلاحية في القسم الشمالي من… اقرأ المزيد

كيف تشارك «اليونيفل» في العدوان؟

  في «عقر دار» «اليونيفل»، يتوغّل جنود الاحتلال الإسرائيلي من قرى يارين والضهيرة وعلما الشعب باتجاه الجبين وشيحين وطيرحرفا وشمع. يدمّرون الأحياء السكنية، قصفاً وتفجيراً وتجريفاً، في المربع الذي يضم أكبر تجمع لمراكز «اليونيفل» من الضهيرة وعلما إلى شمع والمنصوري، وعلى مرأى من المقر العام للقيادة الأممية وراداراتها المتأهبة لرصد صواريخ ومُسيّرات المقاومة وإسقاطها. في… اقرأ المزيد

اليونيفل أسدلت رايتها في شمع

    علمت «الأخبار» أن قيادة القطاع الغربي والوحدة الإيطالية في شمع أسدلت علمي الأمم المتحدة وإيطاليا أمس، لبعض الوقت، بعد تموضع الجيش الإسرائيلي في محيط مقرها عند أطراف شمع الشمالية، في تعبير عن الاستسلام أو الموافقة على ما يفعله. وفي كلا الحالتين، برهنت عجزها عن تطبيق التفويض الاممي الممنوح لها بمنع إسرائيل من خرق… اقرأ المزيد

ألمانيا عن إنزال البترون: الرادارات البحرية يديرها الجيش اللبناني | «اليونيفل» تبدأ تلبية طلبات العدو

    أعلنت قيادة اليونيفل في بيان أمس أن إحدى دورياتها «لاحظت بالقرب من قلاويه (بنت جبيل) مخبأ للذخيرة بالقرب من الطريق. وبعد إبلاغ القوات المسلحة اللبنانية بذلك، واصل جنود حفظ السلام مسارهم المخطّط له. وبعد فترة قصيرة، توقّفوا جانباً لإزالة بعض الأنقاض عن الطريق». وأضافت الرواية أن أفراد الدورية «لدى عودتهم إلى آلياتهم، تعرّضوا… اقرأ المزيد

بحرية الـ«يونيفل» الألمانية تساند العدو

    أعلنت وزارة الدفاع الألمانية أمس أن سفينة تابعة للأسطول الألماني تعمل ضمن بحرية الـ«يونيفل» أسقطت «جسماً طائراً من دون طيار قبالة سواحل لبنان». وعلمت «الأخبار» أن «الجسم» الذي أسقط هو مُسيّرة تابعة للمقاومة كانت تحلّق أول من أمس في أجواء الناقورة انطلاقاً من الجنوب باتجاه فلسطين المحتلة. ما قامت به بحرية الـ«يونيفل» غير… اقرأ المزيد

الطلاب النازحون صامدون… «أونلاين»

    للسنة الثانية على التوالي، سيتابع أبناء إبراهيم عبد المنعم الأربعة تعليمهم «أونلاين» من منزلهم الذي يبعد عشرات الأمتار عن مدرستهم المقفلة في بلدتهم عيترون (قضاء بنت جبيل). رغم القصف اليومي الذي تتعرّض له البلدة الحدودية، قرّر عبد المنعم البقاء مع عائلته في البلدة التي نزحت غالبية سكانها. ومن أماكن أبعد، سيتابع معظم طلاب… اقرأ المزيد