حذار توريط الكنيسة
لا تؤشّر المبادرات الكنسية الجوّالة، التي نظّمتها وتنظّمها الكنيسة، إلى وجود نية بوضع الإصبع على الجرح. فبعد التحليق عالياً في سماء المطالبة بتنفيذ القرارات الدولية، والمطالبة بسيادة الدولة، تغوص بكركي في ملف الانتخابات الرئاسية من زاوية ضيقة، تعيد الكنيسة إلى المربع الأول، وتغرقها في لعبة الأسماء والمحاور، وتورّطها بتبني نظرية الابن الضال الذي وجد،… اقرأ المزيد