المسيحيّون لعون: بأيّ حقّ تقتل دورَنا؟
المسألة أكبر من وصول زعيم مسيحي قويّ إلى سدّة رئاسة الجمهورية. إنّها قضيّة وجود شعب بكامله والحفاظ على دوره الذي تقلّص منذ العام 1988، بعدما استلم العماد ميشال عون «الشرعية» وخاضَ حروباً همَجيّة. يعرف النواب العونيون أنّ مقاطعتَهم جلسات الانتخاب هي عين الخطأ، لكنّ رأيَهم لا يؤخَذ في الاعتبار يسأل كلّ مسيحي لبناني عن الهاوية… اقرأ المزيد