IMLebanon

القوى السيادية تحشر “حزب الله”: لماذا فرنجية وليس معوّض؟

  لم تتّفق المعارضة على اسم مرشح جديد لرئاسة الجمهورية. ويبقى رئيس حركة «الإستقلال» النائب ميشال معوّض المرشح الوحيد للقوى السيادية وقسم من المعارضة بانتظار نيل مرشح آخر الإجماع المطلوب.   تؤكّد القوى الداعمة ترشيح معوّض تمسّكها بهذا الترشيح ما لم يطرأ أيّ اتفاق جديد بين القوى المعارضة واستطراداً مع «التيار الوطني الحرّ». ولا تراهن… اقرأ المزيد

“اللقاء الديموقراطي” يُفعّل مبادرته: “لا” حاسمة لفرنجية وللتحدّي

  تخوض معظم القوى حرباً نفسية على خصومها. ويرتفع منسوب شدّ الحبال من أجل كسب المزيد من الأصوات بغية تحسين الشروط. والأكيد حتى هذه اللحظة غياب التوافق وعدم قدرة أي فريق على اجتياز عتبة الـ65 صوتاً.   ينقسم المشهد الإنتخابي بين فريقي المعارضة بقيادة «القوات اللبنانية» والتي تملك نحو 45 صوتاً وبين «حزب الله» والحلفاء… اقرأ المزيد

“التيار” يُطالب الرئيس “العتيد” بضمانات لم يستطع تحقيقها الرئيس “العنيد”!

      دخلت الإتصالات بين قوى المعارضة و»التيار الوطني الحرّ» مرحلة الجمود. إذ زرع استمهال رئيس «التيار» النائب جبران باسيل المعارضة بعض الوقت، الشكوك في أذهان مفاوضيه في ضوء انعدام الثقة الحاصل، ما رفع منسوب التشكيك إزاء فكرة خروج «التيار» نهائياً عن مشورة «حزب الله» وقطع العلاقة نهائياً بينهما.   يستعمل باسيل أسلوب المراوغة… اقرأ المزيد

هؤلاء أحصنة طروادة فرنجية… لاختراق “الحصار المسيحي”

  يُحاول كل رئيس جمهورية بناء حيثية شعبية وزعامة تمتدّ إلى ما بعد انتهاء ولايته ليدخل نادي زعماء الموارنة. وإذا كانت تجربة الرئيس كميل شمعون سجّلت النجاح الأعلى، إلا أنّ بقية التجارب اقترنت بالفشل، إلّا إذا كان الرئيس في الأساس زعيماً مارونياً.   يواجه ترشيح رئيس تيار «المرده» سليمان فرنجية رفضاً مسيحياً عارماً وقد يكون… اقرأ المزيد

الإنتخابات التركية ترفع منسوب الإرباك في الساحة السنّية!

  لا يمكن إخفاء تأثّر القوى السياسية والطائفية بالخارج، وقد نسجت الطوائف عبر التاريخ علاقات مع دول عربية وأجنبية وتمّ توارث هذه العلاقات حتى زمننا الحالي. وتجعل تلك الإرتباطات «بلد الأرز» مُهدّداً بالإهتزاز في كل لحظة تتأزّم فيها العلاقات الإقليمية والدولية.   إحتل العثمانيون لبنان والشرق نحو 400 عام. ونشأت علاقة متينة مع سنّة المنطقة… اقرأ المزيد

ألمانيا تسحب بساط “السمسرات الماكرونية”: المطلوب إصلاحات لا صفقات

  تُصنَّف ألمانيا من أكثر الدول خبرة في الأزمات الاقتصادية والمالية وكيفية الخروج منها، ولولاها لكانت سقطت دول أوروبية عدّة وعلى رأسها اليونان وقبرص، إلّا أنّ خطة الطوارئ الألمانية أوقفت الانهيارات وحمت الاتحاد الأوروبي.   لا تملك برلين بوارج وجيوشاً وقواعد عسكرية منتشرة في كل أصقاع العالم، لكنها تملك العنصر الأهم وهو القوة الاقتصادية والمالية،… اقرأ المزيد