إجهاض اللامركزية يُطلق موسم الحنين إلى المتصرفيّة
الوجدان المسيحي يرى في الديموغرافيا حربه الخاسرة ويبحث عن حبل خلاص بات معقّدا ومتشعّبا النقاش الحاصل في اللامركزية الإدارية والمالية، وبُعدها الآخر الفديرالية، المُعرّبة إتحادية، نتيجة إصرار رافضي هذا الطرح على إحباطه وصولا إلى إجهاضه بذريعة إبقاء البلد موحّدا. وكلّما زاد إصرار الرافضين على الرفض، كلّما تمسّك اللامركزيون بطرحهم، لا بل ذهبوا إلى التداول بأفكار… اقرأ المزيد