أرقام 2016 تقول ما يكفي لمعرفة «إتجاه الريح»
في حسابات تراكمية، نجح الاقتصاد اللبناني خلال سنة من الآن، في توفير مبالغ طائلة كانت ستُرهق خزينته لو لم تنخفض اسعار النفط . لكن التوقعات لسنة تراكمية أخرى (حتى آب 2017)، تدل على أن الوضع سيكون مختلفاً، وقد حلّ موعد تحمّل سلبيات تراجع النفط، بعدما نَعِم اللبنانيون بايجابياته. وفق أرقام غير مُدقّقة، استطاعت الخزينة ان… اقرأ المزيد