IMLebanon

مجالس (عدم) العمل التحكيميّة: 40% زيادة دعاوى العمّال منذ بدء الانتفاضة

     1500 هو عدد دعاوى العمل الفرديّة التي تنظر فيها غرف مجالس العمل التحكيمية في بعبدا (جبل لبنان حتى جبيل) منذ بداية 2019 وحتى 11 كانون الأول الجاري، مقابل 1370 دعوى سُجّلت العام الماضي، بزيادة نسبتها 10 في المئة. ومنذ 17 تشرين الأول وحتى أول من أمس، قدّمت 320 دعوى صرف من العمل، مقابل… اقرأ المزيد

اليوم العالمي لذوي الإعاقة: المطالب هي هي!

    لن يحمل اليوم أيّ تغيير في قضايا الأشخاص ذوي الإعاقة في لبنان مع أنه يومهم العالمي. الفرق أنّهم لن يكونوا وحدهم أصحاب المطالب «غير المسموعة» في الساحات. قضاياهم سبق وحملها محمد الزعبي بقدم مبتورة وعكاز إلى ساحة النور في طرابلس، فتحوّلت صورته وهو يشارك في التنظيف إلى «أيقونة». مشكلة محمد لم تكن مع… اقرأ المزيد

البحث مستمرّ عن «نقابة الصحافة البديلة»

    تعقد «نقابة الصحافة البديلة» اجتماعها الموسّع الأول اليوم، للبحث في مصيرها كتحرّك بديل نشأ عن موقف مغاير – بالمعنى السياسي- كانت أعلنته مجموعة من الصحافيين مطلع الشهر الجاري، تزامناً مع الانتفاضة الشعبيّة. هؤلاء ضاقوا ذرعاً بنقابة المحرّرين «غير الفاعلة»، مثل صحافيين كثر لا يكترثون أصلاً بالانتساب إلى النقابة، ويبحثون عن «بديل» نقابي حقيقيّ… اقرأ المزيد

إخفاء قسري لمعتقلين وقمع متزايد للمتظاهرين: محامون «ينتفضون» على النقابة

    أمعنت «الدولة البوليسيّة»، في الأيام الماضية، بممارساتها القمعيّة تجاه المعتصمين. الشرطة العسكريّة تعتقل، مخابرات الجيش تلاحق، والجيش يستعمل القوّة حسب الموقف والمكان. أما نقابة المحامين المطالبة بأن تكون خط الدفاع الأوّل عن حقوق المتظاهرين، وقبل انتخاباتها يوم غد، فقد قرّرت التراجع إلى الصفوف الخلفيّة ساحبةً توكيلها لمحامي المتظاهرين في صور، ما دفع عدداً… اقرأ المزيد

ساعات من الإخفاء القسري لمتظاهر في بعبدا: «الدولة البوليسيّة» تركت آثارها على جسده

    بعد ساعات من الاعتقال التعسّفي والضرب المبرّح والمصير المجهول والحرمان من التواصل مع ذويه أو محامٍ، خرج خلدون جابر من فصيلة درك رأس بيروت (مخفر حبيش) محمولاً على الأكتاف. الناشط اعتُقل في ظروف ملتبسة نحو التاسعة مساء أول من أمس، خلال الاعتصام على طريق القصر الجمهوري في بعبدا، وخرج بعد ظهر أمس من… اقرأ المزيد

رفض للتدخل الفرنسي: المطلوب إطلاق جورج عبدالله فقط!

    لم يمرّ وصول الدبلوماسيّ الفرنسيّ إلى بيروت بهدف إجراء لقاءات مع السلطة و«ممثّلين عن الحراك»، من دون تحرّك أمام السفارة الفرنسيّة في بيروت. حناجر المعتصمين عند مدخل السفارة على طريق الشام أمس، أطلقت الصرخة الأولى «حريّة… جورج عبدالله!». اسم المعتقل في السجون الفرنسيّة حضر في الهتافات والصور، وفي السبب الرئيسي للدعوة للاعتصام «رفضاً… اقرأ المزيد