IMLebanon

من يسعى لإنجازات وهمية في «الاتصالات»؟

1.2 مليون «دي أس أل» مقابل 960 ألف خط هاتف! من يسعى لإنجازات وهمية في «الاتصالات»؟ من تحت الأنقاض التي ينوء اللبنانيون بثقلها «وبالرغم من كل الإحباط الذي يسود من حولنا»، «أضاءت وزارة الاتصالات شمعة في النفق المظلم الذي تمر فيه البلاد»، كما قال الوزير بطرس حرب أمس. لذلك كان من الصعب على حرب أن… اقرأ المزيد

مناقصة الخلوي: من يحمي «داتا» اللبنانيين من الاختراق الإسرائيلي؟

في الثامن من تشرين الأول، تنتهي مهلة تقديم عروض الشركات المهتمة بإدارة قطاع الهاتف الخلوي في لبنان. ست شركات سُمح لها بالاستمرار في المناقصة بعد رفض مشاركة «أوراسكوم»، هي: «فودافون» (إنكليزية)، «أورانج» (فرنسية)، «ماكسيس» (ماليزية مملوكة جزئياً من شركة الاتصالات السعودية)، «زين» (كويتية تشغل حالياً شركة «تاتش»)، «داتاكوم» (ألمانية) و «توركسيل» (تركية). يحمل الأسبوع الفاصل… اقرأ المزيد

هل يحرق عون أوراقه بتخليه عن «الأرثوذكسي»؟

المستقبل» و«الاشتراكي» يقاومان النسبية برغم تبنيها مسيحياً هل يحرق عون أوراقه بتخليه عن «الأرثوذكسي»؟ البند الثاني من جدول أعمال طاولة الحوار: قانون الانتخاب. طبعاً لم ينتقل المتحاورون إلى هذا البند بعد إنجاز البند الأول، أي بند رئاسة الجمهورية. أعلنوا فشلهم في الأول، وانتقلوا إلى الثاني. للوهلة الأولى، بدا أن خرقاً ما قد حصل. ردد ميشال… اقرأ المزيد

«بعبع الشيوعية» يخيّم على «الحراك»: السلطة عاجزة

اليساريون و«عملاء أميركا» معاً ضد الفساد.. والشائعات «بعبع الشيوعية» يخيّم على «الحراك»: السلطة عاجزة إذا كانت التظاهرات قد جمعت «عملاء السفارة» و«الشيوعيين»، فذلك يعني أن الحراك محق. غالباً ما يتحسس هذان الطرفان من بعضهما. ونادراً ما تجمعهما مطالب واحدة، فما الذي جمعهما إذاً؟ السلطة وحدها هي التي جمعتهما، بفسادها أولاً وباتهاماتها لهم ثانياً. وهي وحدها… اقرأ المزيد

معارضو باسيل.. يتفرقون

بعد الاطمئنان لوصول جبران باسيل إلى رأس الهرم الحزبي، صار لا بد من البحث عن مصير الهرم نفسه. وبعد أن تخطى باسيل كل العقبات التي واجهها في طريقه إلى رئاسة «التيار الوطني الحر»، إن بقوته الذاتية أو بـ «ديموقراطية التوريث»، صار لا بد من السؤال عن مصير معارضيه أيضاً. لم يكن سراً أن أبرز المعارضين… اقرأ المزيد

رحلة «الرجل الخارق» إلى رئاسة «التيار المسيحي»!

عشرات القيادات أزيحت لتعبيد الطريق أمام جبران باسيل. لم يكن رئيس «التيار الوطني الحر» أهمّ أو أذكى أو أبرز من رفاقه أيام النضال والعمل السري، ثم العلني، قبل العام 2005. حينها لم يكن في «التيار» أسماء لامعة وأخرى خافتة. كانوا كتلة متراصة مندفعة للعمل وصادقة في سعيها لإعلاء شأن «التيار» الذي استوعب أحلامهم وطموحاتهم التغييرية.… اقرأ المزيد