الحروب الطائفيّة على أشدّها
لطالما عاش اللبنانيون معاناة كبيرة جرّاء التوترات السياسية ذات الخلفية الطائفية. في كل مرة يكون فيها لبنان ممسوكاً بتوافق خارجي بين اللاعبين الكبار، تختبئ هذه التوترات خلف صياغات ملتوية، قبل أن يتحفنا «أولياء الأمر» بالحديث عن التعايش والتنوع وغيرهما من التوصيفات. فيما يبقى الجذر الطائفي للسلوك العام، وليس للأزمة، هو الغالب على كل شيء.… اقرأ المزيد