أقلّيات تتصارع كأنّها أغلبيات
ها هي السنة تمرّ، من دون أن يكون أحد قادراً على توقّع ما قد يحصل مطلع السنة المقبلة، لا خلالها. وليست هذه المرة الأولى لا يكون فيها اللبنانيون متحكّمين بمصيرهم، لكنها المرة الألف التي يختلفون فيها على كل شيء تقريباً، مهما أكثروا من عبارات التوافق والعيش المشترك والبلد الموحد والوطن النهائي وخلافه. عند… اقرأ المزيد