لا مجال للمجاملات!
الميت لا يشعر بشيء. الناس من حوله يبكون أو ينهارون، فيما هو في سكون. لكن الغبي ايضاً، لا يشعر بشيء. الناس من حوله يتعبون وينهكون، فيما هو في هبله غريق! اليوم، يعيش لبنان عوارض الصدمة الجماعية. الناس الذين أصابهم الموت قتلاً أو جوعاً أو إهمالاً أو قهراً، لا يريدون تغيير عاداتهم.… اقرأ المزيد