IMLebanon

آل سعود والخيبة المبكرة

حراك سياسي قائم بشأن اليمن. لكنه ليس من النوع الذي ينتج حلاً قريباً أو سريعاً. عند انطلاق العمليات الإجرامية، لم يكن أحد قادراً على ممارسة أي نوع من الضغوط المباشرة أو غير المباشرة على طرفي الصراع، وتحديداً آل سعود، الذين أفاقوا على مشهد اعتقدوا، ولا يزالون، أنه سيحملهم إلى عرش الأمة العربية والإسلامية. بينما لم… اقرأ المزيد

14 آذار تستنفر لتنفيذ رغبات سفير آل سعود

مثل أي قضية تهمّ جميع العرب، جاء العدوان البربري السعودي ــــ الأميركي على اليمن ليشكل عنصر اشتباك بين معسكرات عدة في العالم العربي. لندع جانباً ما يسمى «الأغلبية الصامتة»، غير الموجودة فعلياً، ولنرَ أمامنا معسكرين بارزين، يحظيان بدعم غالبية ساحقة من الجمهور. هكذا هي الصورة من دون مجاملات، ومن دون أقنعة وقفازات. هكذا هي في… اقرأ المزيد

المواجهة… لا الحياد!

لم نعش يوماً وهْمَ المواجهة الهادئة مع أهل الظلام. وليس بيننا اليوم من يعيش رفاهية أمام المعركة القاسية التي بدأ فصلها الجديد يوم انطلق العدوان البربري على شعب اليمن. وليس بيننا من هو واهم بأن هذه الحفنة من المجرمين ستتوقف عن غزوتها للنور والعلم والحرية والهواء النظيف. آل سعود هم رأس الشر في هذه المنطقة.… اقرأ المزيد

مملكة القهر و«الأخبار»

شنّ السفير السعودي في لبنان علي عواض عسيري هجوماً على «الأخبار» بسبب ما سمّاه «تجاوزاتها المتكررة بحق المملكة ورموزها». وقال لجريدة «الوطن» السعودية «إن هذه الصحيفة اعتادت الترويج لأكاذيب واتهامات للمملكة وقياداتها، وجاء وقت أن تقف عند حدها. وكلفت السفارة السعودية في العاصمة اللبنانية بيروت فريقاً قضائياً لمحاسبة ومقاضاة الصحيفة التي اشتهرت بانتمائها إلى محور… اقرأ المزيد

عالم جديد: الغرب يرضخ

غالب ومغلوب. هكذا هي حقيقة الصراعات في العالم منذ القدم. فقط من يعيش مغمض العينين يسمّي النهايات بأنها نتيجة تسوية. ما حصل أمس في لوزان، كان نتيجة مواجهة قاسية مستمرة منذ انهيار الاتحاد السوفياتي وتولي الغرب بقيادة الولايات المتحدة إدارة شؤون العالم من دون معترض أو رادع. نتيجة هذه المواجهة، كانت ببساطة: الغرب يرضخ! سيخرج… اقرأ المزيد

كيف خسر تنابل آل سعود اليمن؟

«تنبل أو تنابل»، هي المرادف الشعبي لكلمة «كسول أو كسالى»، لكن في العقل الجمعي الشعبي، عند العرب، هناك إضافة عندما يصل الحديث الى أمراء آل سعود، وهي «هؤلاء يقضون وقتهم يداعبون أصابع أقدامهم». السيد حسن مهذب، لكنه كسر الحرم الذي أنفقت عليه مملكة القهر عشرات مليارات الدولارات طوال العقود الماضية. حتى صار من الصعب أن… اقرأ المزيد