الوحدة المسيحية ودور بكركي
الوحدة حقٌّ والإنقسام باطل. الوحدة قاعدةٌ والإنقسام استثناء. الوحدة طبيعيةٌ والإنقسام مصطنع. وعلى المسيحيين أن يختاروا: إما الحق والقاعدة والطبيعي، وإما الباطل والإستثناء والمصطنع. *** الخياران مُتاحان، وأكثر من ذلك خضعا للإختبار، فرأينا ثمن كلِّ خيار، فالإنقسام كان ثمنه الدم، والإستثناء كان ثمنه الهجرة التي تكون موقتة ثم تصبح دائمة، فما من عائلة هاجرت إلا… اقرأ المزيد