زواج ماروني بالمِتْعـة
… وأخيراً، قـرَّر فخامة الرئيس أنْ يحكي، بعدما كان «يعالج الأزمات بالعمل الصامت»، وفي اعتقاده أنَّ الصمت يستطيع أيضاً أنْ يقرع الطبل. أدركَ أخيراً، «أنَّ المخاطر تكبر وتهـدّد وحـدة الوطن… لـن أكون شاهداً على سقوط الدولة… الذين عطَّلوا الحكومة وشلّوا المؤسسات، ووتّـروا العلاقات العربية والخليجية هـمْ يعرفون أنفسهم والناس تعرفهم…» كان الكلام… اقرأ المزيد