أوسِمَةٌ إسرائيلية للسلطة اللبنانية الفاسدة
أعرفُ، أنَّ مَنْ يقرأُني اليوم قد يشعر بشيءٍ من الغرابة والمهابة، فأرجو أنْ يتّسع معي الصدر فلا يكون الإستنتاج خلافاً لمرامي القصد. أقول لنفترض: ولا سمحَ الله ولا سمَح لبنان، ولا سمحتِ المقاومة الوطنية، ولا سمَح الشرف الوطني بهذا الإفتراض السلبي المريب. ولكن، من أجل إبـراز المشهد اللبناني بوَجههِ الصاعق، لنفترض مثلاً:… اقرأ المزيد