يا دولة الرئيس، سمِّ الأشياء بأسمائها
لحدّ هون وبس. لم يعد من الجائز والمفيد السكوت عن هذه المهازل، والألاعيب، والحرتقات التي تحوّلت كوارث ومآسي اجتاحت لبنان من الناقورة إلى النهر الكبير. ضربت الاقتصاد. دمّرت انتاج البرّ والبحر. فرّغت المؤسّسات الرسميّة، وأقفلت المؤسّسات الخاصّة. وبلغت أضرارها ومخاطرها لقمة العيش وحبّة الدواء. إلى أين تأخذون هذا البلد، وماذا تريدون أكثر مما صار وحدث… اقرأ المزيد