IMLebanon

أميركا مسؤولة عن فوضى لم تكن بنّاءة أسقطت أنظمة ولم تُقم بديلاً أفضل

السؤال الذي تختلف الأجوبة عنه باختلاف مصدرها هو: الى أين تذهب الدول العربية، أإلى تقسيم كما تعمل له اسرائيل، أم الى تقاسم كما تحاول أن تفعل أميركا؟ الواقع ان الولايات المتحدة الاميركية هي المسؤولة عن الفوضى التي عمّت عدداً من هذه الدول، وكانت قد وصفتها بـ”الفوضى البناءة”، وإذ بها تسقط أنظمة ولا تقيم أنظمة بديلة… اقرأ المزيد

الموارنة لا يتفقون على رئيس قوي ويرفضون “الضعيف”… فيستمر الشغور

لفت اوساطاً سياسية وشعبية قول العماد ميشال عون في الذكرى المئوية الاولى لإبادة المسيحيين: “نرى جنوحاً نحو السيطرة في ممارسة الحكم وإضعاف المسيحيين وتعطيل دورهم وفق المبدأ الذي يقول: “ما هو لي هو لي، ما هو لك هو لي ولك”، وهذا ما يفقد المرجعيات المسيحية دورها بالنسبة الى من تمثل، ويخلق شعوراً بالحرمان لديهم يحيي… اقرأ المزيد

هل يُسقط تدخّل “الحزب” في القلمون الحكومة والحوار ويُحرج عون؟

إلى متى يظلّ “حزب الله” يقرّر وحده الموت والحياة للبنانيين والسلم والحرب في لبنان، وينسى أو يتناسى معادلة “الجيش والشعب والمقاومة” التي يتمسّك بها وهو الذي يسقطها كل مرّة بتفرّده في تطبيقها؟ والى متى يظل يتحدى شريكه في الوطن بالقول له: “الأمر لي”؟ فمع حكومة الرئيس نجيب ميقاتي قرّر التدخل في الحرب السورية دفاعاً عن… اقرأ المزيد

لماذا لا يردّ عون على المرتبطين بالخارج بتأمين نصاب جلسة انتخاب الرئيس؟

لم يعد في الدولة سوى مؤسستين فقط تعملان بانتظام ومسؤولية هما المؤسسة العسكرية والأمنية ومؤسسة مصرف لبنان المركزي. الأولى تحرص على استمرار الأمن والاستقرار وقد نجحت حتى الآن في الحفاظ على ذلك، والثانية نجحت في الحفاظ على الاستقرار النقدي سبيلاً إلى الاستقرار الاقتصادي والمالي في البلاد. لكن السؤال الذي يبقى مثيرا لقلق الناس هو: هل… اقرأ المزيد

لأنه يخوض آخر معاركه الرئاسية عون يُقدم عليها “يا قاتل يا مقتول”…

إلى أين يمكن أن يذهب العماد ميشال عون بـ”انتفاضة” قوله: “من يتركني أتركه”؟ الواقع ان عون يحلم برئاسة الجمهورية منذ أن عينه الرئيس أمين الجميل رئيسا لحكومة تألفت من المجلس العسكري، وقد استقال منها على الفور ولاعتبارات سياسية ومذهبية ثلاثة ضباط كبار مسلمين لتصبح نصف حكومة مؤلفة من ثلاثة ضباط كبار مسيحيين فقط، ومع ذلك… اقرأ المزيد

هل تفصل إيران أزمة الرئاسة عن ملفّاتها فلا تجعلها جزءاً من “لعبة البيع والشراء”؟

عندما طلب مسؤولون لبنانيون من مسؤولين فرنسيين في حرب العام 1975 مساعدتهم على وقفها قالوا لهم: “اذهبوا الى واشنطن”. والآن عليهم أن يذهبوا الى طهران لحلّ أزمة الانتخابات الرئاسية وليس الى اي مكان آخر. فكما انه كانت لاميركا أهداف لم تستطع تحقيقها إلا بعد حرب دامت 15 سنة في لبنان، فقد يكون لايران أهداف من… اقرأ المزيد