لبنان دفع ثمن الأمن وصاية سورية فهل يدفع ثمنه مجدّداً بالشغور الرئاسي؟
هل كُتب للبنان أن يدفع كل مرة ثمناً غالياً من حريته وسيادته وحتى من كرامته وقراره المستقل للحصول على الأمن والاستقرار؟ فبعد أحداث 1958 خيّر اللبنانيون بين أمن واستقرار يؤمنهما الجيش بانتخاب اللواء فؤاد شهاب رئيساً للجمهورية، أو أن تستمر الأحداث، فوافقوا على أن ينعموا بحرية قليلة مقابل أمن كثير… وبعد الحرب الداخلية في لبنان… اقرأ المزيد