IMLebanon

“مبادرة” جعجع تصلح للخروج من الأزمة

إذا لم يكن وراء أكَمَة التعطيل ما وراءها “مبادرة” جعجع تصلح للخروج من الأزمة إلى متى يظل اللبنانيون يعدّون جلسات انتخاب رئيس للجمهورية ولا انتخاب لأن “حزب الله” ومعه العماد ميشال عون لا يخوضان معركة انتخابات وفقاً للدستور إنما معركة تعطيل النصاب وهو ما فعلاه في الماضي بدليل أن نائب الامين العام للحزب الشيخ نعيم… اقرأ المزيد

رأيان يتجاذبان أوساطاً رسمية وسياسية: انتخابات رئاسية بعد النيابية أم قبلها؟

لماذا يطرح موضوع قانون الانتخابات النيابية مع موضوع انتخاب رئيس الجمهورية، وأي منهما ينبغي أن يتقدم الآخر؟ في الأوساط الرسمية والسياسية آراء عدة منها ما يقول بالاتفاق على قانون تجرى الانتخابات النيابية على أساسه تجنباً لتمديد آخر للمجلس الحالي يفرض نفسه، وأخطر ما فيه أن يحصل ذلك ولم يكن قد تم الاتفاق على انتخاب رئيس… اقرأ المزيد

لماذا لم يسمّ نصرالله المرشّح القويّ لمنافسة جعجع في معركة ديموقراطية حرّة؟

لا يزال يتكرر في أوساط رسمية وسياسية وشعبية طرح السؤال الآتي: لماذا لم يسمِّ الأمين العام لـ”حزب الله” السيد حسن نصرالله المرشح المسيحي القوي للرئاسة في كلمته التأبينية كما فعلت قوى 14 آذار، واكتفى بتوصيفه والدعوة الى انتخاب هذا المرشح المجهول؟ ومعلوم ان المرشحين الاقوياء هم: العماد ميشال عون والدكتور سمير جعجع والرئيس امين الجميل… اقرأ المزيد

“حزب الله” هو الدولة إذا استمر الشغور و”شريك مضارب” إذا لم يستمرّ…

يمكن القول أن “حزب الله” هو الحزب الوحيد المرتاح إلى وضعه في خضم أزمة الشغور الرئاسي التي قد تتفاقم وتجعل هذا الشغور يتمدد إلى الحكومة وإلى مجلس النواب إذا لم يتدخّل الخارج لردع اللبنانيين عن فعل ذلك. ويقول سياسي مخضرم في هذا الصدد إن “حزب الله” يبقى هو الدولة إذا لم تقم في لبنان دولة.… اقرأ المزيد

ماذا بعد التجديد لولاية الأسد… هل يغير سلوكه خصوصاً مع لبنان؟

ماذا بعد التجديد للرئيس بشار الأسد؟ هل يكون ذلك مدخلاً للبحث في حلّ سياسي عادل ومتوازن، هل يكون استمراراً لحرب لا أحد يعرف متى تنتهي وقد تتخذ شكل الحرب العراقية، وكيف سيكون التعامل مع لبنان، وهل تكون نتائج الانتخابات في سوريا مرتبطة بنتائج الانتخابات في أوكرانيا ويكون الحلّ واحداً في كلتا الدولتين؟ هذه الأسئلة تختلف… اقرأ المزيد

الثنائي عون – نصرالله يعطّل انتخاب الرئيس علَّ الخارج يصنعه على قياس مصالحه

يمكن القول أن لبنان سيظل محكوماً بالسلاح خارج الدولة كما كان محكوماً من الوصاية السورية مع فارق أن الوصاية كانت تفرض الاستقرار السياسي والأمني بقراراتها الحاسمة، في حين أن وصاية السلاح تزعزع هذا الاستقرار ساعة تشاء وتحافظ عليه ساعة تشاء، ولا تخضع للأصول الديموقراطية ولا للنتائج التي تخرج من صناديق الاقتراع. لذلك يرى مسؤول سابق… اقرأ المزيد