IMLebanon

لبنان بعد الأزمة يجذب الشركات العالمية

    في كل الأزمات، هناك فرص يمكن البناء عليها. وهذا الواقع ينطبق على لبنان الذي يعرف في هذه المرحلة الصعبة هجمة على الاستثمار الصناعي من خلال اعتماده كمقر للتصنيع بهدف إشباع السوق والتصدير ايضاً. واذا تم تنظيم هذا القطاع وضبطه، قد يتحول لبنان الى بلد معتمد من قبل الشركات العالمية لتصنيع منتجاتها.   بعدما… اقرأ المزيد

المستشفيات تختار مرضاها… والمختبرات تفضّل الاقفال

  إكتمل المشهد السوداوي في القطاع الصحي بكل مرتكزاته: الاستشفاء، الدواء، الفحوصات والطبابة. وبات على قاب قوسين او أدنى من الانهيار التام الذي سيؤدّي الى كارثة موجِعة ستصبح فيها صحة المواطن في مهب الريح.   يتهاوى قطاع الاستشفاء في لبنان كالدومينو: المستشفيات تعاني نقصا حادا في الكواشف والمستلزمات الضرورية لإجراء الفحوصات المخبرية وتشخيص الأمراض، ما… اقرأ المزيد

التصدير الى السعودية… محاسبة المتورطين وإلّا

  حرّك الحديث عن عزم المملكة العربية السعودية وقف الاستيراد نهائياً من لبنان في منتصف حزيران الجاري، الحكومة اللبنانية التي تداعى بعض وزرائها امس الاول الى اجتماع في وزارة الخارجية، أفضى الى اتخاذ سلسلة قرارات تهدف الى معالجة الثغرات التي تجعل بعض صادرات لبنان متفلّتة من المراقبة المشدّدة، بما يسهّل تهريب المخدرات من خلالها.  … اقرأ المزيد

4 أيام قبل العتمة…. المولدات تبدأ التقنين والانترنت في خطر

  تصل أزمة الكهرباء الى خط النهاية هذا الاسبوع مع إطفاء متوقع لمعامل الكهرباء في غضون ايام ودخول لبنان في العتمة الشاملة. هذه النهاية متوقعة مع استفحال أزمة الكهرباء في الفترة الأخيرة، بحيث بلغ التقنين ذروته بتخطّيه العشرين ساعة يومياً.   دخل لبنان في الانهيار الكامل الذي سيقضي على كل مفاصل الحياة، فبعد الأزمات المتلاحقة… اقرأ المزيد

مشهد القطاع العام يشبه الدولة.. مُهلهَل

    وصلت شظايا الوضع الاقتصادي المنهار الى القطاع العام، فالبقاء على احتساب لسعر كلفة الصيانة والمعدات والمستلزمات المكتبية وغيرها وفق سعر الصرف الرسمي، أي 1500 ليرة، يبعد عنه المتعهدون والمقاولون. وقد بدأت تتكشّف نتائج هذه الأزمة في مظاهر الفقر والتقشّف في كل الإدارات الرسمية، لكن هل تشكّل هذه الأزمة مناسبة لإدخال متعهدين ومقاولين جدد… اقرأ المزيد

لبنان يُصدِّر الأغنام والأرُز..هكذا تبدّدت أمــوال الدعم

  بعد رفع الدعم عن السلة الغذائية التي استمر العمل بها حوالى العام، والتي تأمّن عبرها استيراد بعض السلع وفق سعر 3900 ليرة للدولار، لم يبق شيء من هذه السلة اليوم، فبعض السلع مفقود والبعض الآخر ارتفعت أسعاره أضعافاً مضاعفة ليتبيّن انّ كل الوعود بضبط المضاربة والتهريب للمواد المدعومة فشلت، فهل سيكتشف اللبناني يوماً اين… اقرأ المزيد