IMLebanon

لبنان يأكل من صناعاته وإنتاجه أكثر من ذي قبل

  الأزمة أفادت الصناعات الغذائية   «بتحبّ لبنان حبّ صناعتو»، قاطعوا البضاعة غير اللبنانية، «إشتروا بس» البضاعة اللبنانية… شعارات لطالما رفعت في «أيام العزّ» لتشجيع استهلاك الإنتاج اللبناني، وتحفيز الدورة الإنتاجية المحلية. ولكن تلك العناوين لم تكن وقتها تُقنع كل شرائح المجتمع اللبناني، لحين حلول ساعة الإنهيار المالي والنقدي، فتفلّت سعر صرف الدولار وهبطت العملة… اقرأ المزيد

قطار الدولرة يصل محطّة المدارس… مع تفعيل الـ”bureau social”!

  قطار دولرة القطاعات “ماشي” مع تدهور الوضع المالي والإقتصادي، وهذه المرة كانت محطّته المدارس التي وبالإضافة الى زيادة أقساطها بالليرة اللبنانية 100% العام الماضي، أعلمت الأهالي بضرورة تسجيل الطلاب للسنة الدراسية المقبلة بالـ”فريش” مع رفض قبول النسخة القديمة من الدولارات، وإلزام الأهالي بتسديد ما أطلقوا عليه تسمية “مساهمة” بقيمة محددة حسب كل مدرسة، تتراوح… اقرأ المزيد

تصنيع 500 دواء محلياً والأسعار تنافسية

  أرخص من المستورد… وأرخص من “الجينيريك”   تحوّل البحث عن الدواء إلى روتين يومي صعب لآلاف اللبنانيين نتيجة ندرته في الصيدليات، ولا سيما الأدوية المستعصية والمزمنة والسرطانية التي باتت الشغل الشاغل للمرضى. وكأنه قدّر لمريض السرطان في لبنان أن يكون الموت مصيراً محتّماً له في ظلّ عدم قدرته على تلقي العلاج كما يجب والتماثل… اقرأ المزيد

الأسواق تستجدي الطحين… ولو كان “غير مدعوم”!

  “طلعت صرخة” الأفران التي تعتمد على بيع المعجنات والكرواسان، والتي تصنع من فئة الطحين “الزيرو إكسترا أو السوبر اكسترا”، أي ذلك الذي لا يستخدم للخبز العربي. ويعود السبب الى حصر الدعم بالطحين الذي يستعمل للخبز العربي فقط، كما جاء في قرار وزير الإقتصاد الصادر في 19 نيسان، ووقف بعض المطاحن توزيع تلك المادة.  … اقرأ المزيد

لا طحين ولا بنزين… ولا أدوية سرطان!

    راحت”سَكرة” الإنتخابات، وعادت “فَكرة” الأزمات الحيوية التي لن تنتهي فصولها على المسرح اللبناني، حيث عاد القيّمون على الرغيف من مخابز وأفران ومحروقات ودواء بعد كسر “الصمت الإنتخابي” إلى التحذير من “شح” في الطحين والبنزين، توازياً مع تخطي الدولار حاجز الـ30 ألف ليرة أمس، فأحدثت تصريحاتهم حالة من الإرباك في صفوف المواطنين الذين هرعوا… اقرأ المزيد

أبيض: 10% من المواطنين قادرون على شراء بوالص “فريش”

    التغطية التأمينية الاستشفائية الخاصة حكرٌ على الأغنياء فقط     كان اللبناني المنتمي الى الطبقة الفقيرة والمتوسطة “ماشي حالو” و”مؤمّن عيلتو” استشفائياً، قبل تفجّر الأزمات المالية والنقدية والمصرفية… لدرجة أننا كنا نُحسد على العلاجات السريعة التي كان يحظى بها الفرد على عكس ما هو عليه الحال في بعض الدول مثل بريطانيا، إذ يوضع… اقرأ المزيد