IMLebanon

هكذا تكذب “الخارجية”… هكذا يتواطأ ماكرون!

  لا يكفي أن تنفي وزارة الخارجية محاولتها تطيير مرجعية القرارين 1559 و1680 من قرار التجديد لـ”اليونيفيل” آخر الشهر الماضي لتبرّئ ذمتها و”يقبض” اللبنانيون خبريتها.   صحيح أن الوزارة، المُفترض أن تدافع عن مصلحة الشعب اللبناني وعلاقاته مع المجتمع الدولي، هي “عبد مأجور” لـ”عبد مأمور” اسمه “العهد القوي”، لكن ما حاولت دسّه حذفاً مثبتٌ بالأدلة… اقرأ المزيد

فرنجية في الديمان: لزوم ما لا يلزم

  لم يكن رئيس “تيار المردة” سليمان فرنجية بحاجة لزيارة الديمان. فلا هو متضامن فعلياً مع البطريرك الراعي والمطران الحاج، ولا المسيحيون ينتظرون في خضم هذه الحادثة من “يكرُز” عليهم بأهمية الحوار والانفتاح واحترام المؤسسات.   مواقف فرنجية السياسية معروفة ويسهل توقع ما سيقوله في كل شأن عام، لذلك كانت لزوم ما لا يلزم محاولته… اقرأ المزيد

“النازحون” ليسوا اختصاصاً مسيحياً

  قبل طرق موضوع النازحين لا يمكن إلا الإشادة بأمين عام الجامعة العربية أحمد أبو الغيط لكلامه المباشر والحاسم والصريح في كل شأن سئل عنه السبت، عقب الاجتماع التشاوري لوزراء الخارجية العرب الذي ترأسه وزير خارجيتنا عبدالله بو حبيب. وليس الأمر غريباً على سياسي محترف ومثقف صاحب تجربة مديدة في الدبلوماسية ومحبّ للبنان متألمّ دوماً… اقرأ المزيد

“حامض”… لفخامة الرئيس

    قد لا تكون مقابلة الرئيس عون المنشورة أمس آخر مقابلات العهد. فجردة “الإنجازات”، أو “الإرث” الذي سيتركه فخامته، يمكنهما انتظار أشهر قليلة لإضافة مفاجآت سارة للبنانيين، مثل عودة متقطعة للمياه المقطوعة في معظم المناطق، وتوفر كميات طحين شحَّت في الأفران، وساعتي كهرباء موعودتين!   على أي حال، لا أحدَ ينتظر نهاية العهد ليبدأ… اقرأ المزيد

إلى محاوري هوكشتاين: حذارِ توريط لبنان

  أخص بالذكر الرؤساء الثلاثة، سواء التقوا الموفد الأميركي فرادى أو بالجملة، وكلَّ من تحضر ملائكتُه معهم بعُدَّتها الكاملة. “لقاؤكم اليوم مع آموس هوكشتاين “تاريخي” نظراً لأهمية الغاز الاقتصادية وموقع آباره الجغرافي السياسي. والتاريخ يمكن أن يصنعه حكام عِظام قدَّموا لبلادهم الخير والعدل والازدهار، مثلما يمكن أن يصنعه من شاءت الأقدار ودواهي الزمن أن يكونوا… اقرأ المزيد

“لجنة العدل”… والجريمة المتمادية

      زادَ غازي زعيتر وعلي حسن خليل “في الرقة”. نفهم أنهما أساسيان في ماكينة المنظومة الحاكمة ويستطيعان رفض المثول أمام المحقق العدلي واستخدام كل الأساليب لعرقلة العدالة، أما أن يترشحا لـ”لجنة الادارة والعدل” ويفوزا “فوزاً عظيماً”، ففي الأمر ما يتجاوز النكاية والمصلحة الشخصية الى رغبة جامحة في تمتين الانقلاب على كل معايير “دولة… اقرأ المزيد