خطوات متعرّجة نحو التوطين!
كان مخططاً ونحن في ذروة الانكسار، أن نقبل مشروع إسرائيل، نطبّع معها، نقبل مشروع تهويد الدولة، نقبل بالتقسيم المكاني والزماني للمسجد الأقصى. ثمّ إننا نقبل ولو على مضض بالتوطين (ونسلكها نفساً طيبة) ونسكت و(كفى الله المؤمنين شرّ القتال)، فمَن ذا الذي يستطيع بعد أن يرفض؟ لم يكن محسوباً أن «يتكرّد» الشعب الفلسطيني، نعم كان من… اقرأ المزيد