IMLebanon

مكتومو القيد…رهينة قوانين بالية و«قضاء وقدر»

  ذكريات الماضي لا تزال تغزو بسمومها في صلب أجيال المستقبل، الذين يتوارثون دمعة أحزان طبعت سهواً على وجوههم المكلّلة بوصمة حرمان من حقوقهم المدنية، وذلك ضمن مجتمع لبناني متقوقع، لا إنصاف ولا عدالة اجتماعيّة بين سائر أفراده.  غشاوة ولا يلزمهم بالواجبات الشرعيّة. وبين غالب ومغلوب على أمره، محرومو الهوية والأرزة اللّبنانية…هم مواطنون أحياء ولكن… اقرأ المزيد