… أهلاً بنا أيضاً
كأنما لا يكفي ما يعانيه ما تبقى من الصحافة اللبنانية من مشقّات (بعدما أغلقت صحف عريقة كالسفير والأنوار والبلد والمستقبل) تتصل بالتوزيع والإعلانات، حتى يضاف إلى كل ذلك القمع والخطوط الحمر والسقوف المحددة لها؟ كأنها عودةٌ إلى أساليب المرحلة العضومية السيئة الذكر في عهد الوصاية السورية التي كانت سيفاً مصلتاً على زعماء المعارضة والصحافة… اقرأ المزيد