IMLebanon

نوري المالكي من الإرهاب إلى الإرهاب!

  ما بدأ يتكشّف حالياً (للناس) من تاريخ المالكي «الإرهابي» بعد ما توجه بعض ذوي ضحايا تفجير السفارة العراقية عام 1981، وفي مقدمهم المقربون من عائلة الديبلوماسية بلقيس الراوي (زوجة الشاعر الكبير نزار قباني) التي قضت في هذا التفجير، إلى اتهام رئيس الحكومة العراقية السابق، بمسوؤليته المباشرة عن هذا التفجير؟ أيؤكد ذلك خفايا ارتباطات المالكي… اقرأ المزيد

كُلُّنا عٍرسال!

ومتى لم تكن عرسال مُستهدفة، قبل اندلاع الثورة في سوريا، واثناءَها! ومتى لم يتم وضعها في خانة «المتطرفين»، و»الارهابيين» و»التكفيريين» و»القاعديين» كأنها كانت وما زالت أرضاً غير لبنانية سائبة، عزلاء، بلا حدود، ولا حماية، ولا رعاية، محاصرة بالتهديد والاعلام القذر والقمع والتنكيل والمطاردة؟ ومتى كان لعرسال ان تجد (قبل هذه المعارك الأخيرة مع الارهابيين) العون… اقرأ المزيد

نكسة الصحافة الغربية في غزة!

  فضيحة «مواقف» «المجتمع الدولي»، والدول الغربية، لا يوازيها سوى موقف الصحافة الغربية، التي يبدو انها إما تماهت بانحياز حكوماتها إلى العدوان الصهيوني على غزة، أو تضامنت مع حكومة نتنياهو الارهابية على امتداد حصارها «غزة» (8 سنوات) وسياستها الاستيطانية، وافشال كل حل لإقامة دولة فلسطينية قابلة للحياة. وعندما رحت أتابع «ملفات» الصحافة الأوروبية حول «هولوكست»… اقرأ المزيد

مدرسة الإرهاب!

  سواء تمّ التوصل إلى اتفاق وقف النار بين العدو الصهيوني ومقاومي غزة، أو لم يتم، فالحرب مستمرة، وسواء رفع الحصار عن غزة المنصوب منذ قرابة ثماني سنوات أو لم يرفع. فالحرب مستمرة. ذلك ان اسرائيل تحتل فلسطين. ذلك أن اسرائيل ما زالت تدغدغ مجانينَها أحلامُ «اسرائيل الكبرى»، وطغيانها ما زال يغلي في مراجل قياداتها… اقرأ المزيد

.. وَشَرُّ الطُغاةٍ ما يُضحك!

  غريب كيف صرت كلما رأيت دكتاتوراً، حيثما كان، في التلفزيون أو بالصورة أو سمعته بالصوت (وأصوات الدكتاتوريين من عسل ولبن) أضحك. وأحياناً كثيرة أقهقه: لماذا كل دكتاتور هو مُضحك؟ لماذا كل دكتاتور هو هزلي؟ ذلك أن هناك من التفاهة ما يثير الضحك، بالمفارقات والإشارات، والملامح، والزي، والجبهة، والعيون، والمناخير، وطريقة الوقوف، والجلوس، والمشي؟ ما… اقرأ المزيد

العَرَب بين فكّي إسرائيل ـ إيران!

  عندما اختُطف المستوطنون الإسرائيليون الثلاثة، وبعدما قُتلوا هبَّتْ أقلام صحافية غربية، مؤمنة إيماناً «ساطعاً» وحضارياً بحقوق الإنسان وحق الشعوب بتقرير مصيرها، تندّد بهذا العمل «الإرهابي» الذي ارتكبه (كما يزعمون) فلسطينيون متطرفون أو غير متطرفين سواء بسواء. وعندما راح مجانين «شعب الله المختار» يسرقون ممتلكات الفلسطينيين، ويستوطنونها، ويعتدون على سكانها، وبلغت جريمة الاستيطان مبلغاً كبيراً،… اقرأ المزيد