اختطاف رمزي
ككل سنة في مثل هذا اليوم، ستقف حفنة من النساء والرجال الشرفاء في بيروت، على الرصيف المواجه لمدخل «قصر الصنوبر»، إقامة السفير الفرنسي، لتشهد بالحق، وتهتف للحريّة ولبنان وفلسطين. هؤلاء يحتفون على طريقتهم بذكرى الثورة الفرنسيّة. إنّهم هنا ليذكّروا المحتفلين في الداخل، ومن خلالهم الرأي العام الفرنسي والضمير العالمي، بالقيم الأساسيّة التي قامت عليها فكرة… اقرأ المزيد