وانقلبت «الحكمة» على «الحكيم»…
لا ينتظر أحد من سمير جعجع أن يكون مثقفاً، وأن تأتي خطاباته ومداخلاته انعكاساً لهذه الثقافة، وتجسيداً لها. فالرجل الذي يحمل لقب «الحكيم» لعبوره سنوات قليلة في كليّة الطب التابعة لـ«الجامعة الأميركيّة في بيروت»، بنى مجده كقائد ميليشيا قبل كل شيء. ثم شهرته «إنجازاته الحربيّة» التي يعرفها اللبنانيون جيّداً، من مجزرة إهدن إلى… اقرأ المزيد